في خاطري
بعض الأحيان تلفنا الحيرة فنلجأ إلى مراكب تسكنها الوحشة
ونسير بها نتخبط امواج الخوف والرهبة
ولا نعلم أنها قد تكون شواطيء الأمان
التي طالما بحثنا عنها
في عالم ملأه الضجيج .
.
!!وليد!!
خَطَ احساسك كل عذوبة
فغرقنا به بكل تفاصيله
دمت مبدع
ياملك الكلمه