الليث, يوجد
أتى جيش سعيد بن عثمان بن عفان ( رضي الله عنهما ) غازياً ومروا بـ / مالك بن الريب وكان مالك بن الريب قاطع طريق ويسلب القوافل الآتيه للحج وقالوا له : الأ تصحبنا يا مالك قال : كيف ؟ قالوا : بع نفسك لله وتذهب معنا للغزو والجهاد في سبيل الله يريدون ما عند الله ، وهداه الله فذهب معهم مالك بن الريب وتاب إلى الله وفي الطريق لدغته حية قبل أن يصل للجهاد فرسم قصيدة مبكيه اسمها ( فليت الغضى ) إليكم بعض أبياتها :
ليت الغضى لم يطع الركب دونه . وليت الغضى ماشي الركاب لياليا
ولكّن بي أهل الغضى لو دنى الغضى رحيمٍ ولكّن الغضى ليس دانيا
يقولون لا تبعد وهم يدفنونني وأين مكان البعد إلا مكانيا
فلله درّي يوم أترك طائعاً بنّي بأعلى الرقمتين وماليا
وأشقر خنذيذٍ يجر لجامه إلى الموت لم يترك له الموت ساقيا
ُخذاني فجراني ببردّي فإنني إلى اليوم كانت في الحياة قياديا
ودرّك بي رّي الذين أراهما علّي عزيزاً ما بدى إذ بدا ليا ،،،،
يقولون الأدباء لا يوجد في الأدب العربي أكثر إستدراراً للدموع من هذه القصيده .
ثم مات وهو في عداد الشهداااااااااااااء ،،،،
d,[] td hgH]f hguvfd legih