الفتاة, الهاتفية؟, تحترم, تستجيب
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هل تحترم الفتاة التي تستجيب لمعاكسااتك الهاتفية؟
السؤال الذي طرح على مجموعات من الشباب العرب في مختلف الدول العربيه، وكان على كل منهم ان يجيب عليه بصراحه دون ذكر تفاصيل
عن نفسه، فكانت النتائج شبه متفق عليها
واليكم بعض هذه الاجابات
((1))
بصدق وعن تجربه لا يستطيع الرجل ان يثق بفتاة تحدثت معه مرات عبر الهاتف او خرجت معه بدون علم اهلها وبدون ارتباط رسمي ولا يستطيع
ان يتزوج من فتاه منحته اي شيء ولو كان بسيطا طالما كان بدون حق ومهما وعدها واسمعها من معسول الكلام فلن يوفي بوعده واي فتاه
ذكية يجب ان تكون منتبهة لذلك
((2))
ان كل دعوى للحب لا تؤيد بالاقدام الجاد والسريع على الخطبة ثم الزواج هي دعوة كاذبة وان كل الشباب اذا فكروا في الزواج
لا يختارون التي يغازلونها وتلين لهم وتضحك معهم وتكلمهم ابدا ابدا
فالشباب هدفهم من تلك الفتاة التي يحادثونها في الهاتف عن الحب والاخلاص هو ابعد ما يكون عن الحب والاخلاص
((3))
قالها احدهم لما عرضت عليه الجمع بينه وبين محبوبة الهاتف في الحلال قالها بالحرف الواحد وبهذا اللفظ: اعوذ بالله والله لو تقولي ببلاش.
واخر لما عرضت عليه الزواج: اريدها عذراء العواطف وانت لست كذلك
وكيف اثق بك وقد اخذت رقمك من الشارع
((4))
ليس عندي اي استعداد للزواج من فتاه كنت اعاكسها لانني على يقين تام بانها كما استجابت لي فقد سبق ان استجابت لغيري وستستجيب لاخر
فضلا عن اني احتقر كل فتاة تسمح لنفسها بالمعاكسات وانا اكلمها في الهاتف لاحقق غرضي ولكني في داخلي انظر لها بكل احتقار
((5)
بكل وقاحه قال:انا شاب عمري خمسه وعشرون سنه بكل صراحه وانت تقرا ورقتي ولا تعرف اسمي ان في المعاكسات بديلا عن الزواج اي بامكاني
ان اتزوج عشر فتيات من غير تكاليف
((6))
وهذا شاب يستهزء فيقول: انه مرتبط بعلاقات مع نصف دسته فتيات
.
فهل لكِ أو لك رأي آخر
رأي
ان اقول انها فعلا لا تستحق اي تقدير واحترام
قد اغضبت الله عز وجل وهدمت حياتها وحياه اهلها .
.
ولكن الرجل الحقيقي لا يضع نفسه في موقع مثل هذا
لذالك هو ايضا لا يستحق احترامي .
وما بني على حرام فهو حرام
أنتظر أرائكم حول الموضوع
ig jpjvl hgtjhm hgjd jsj[df gluh;shhj; hgihjtdm?