الموضوع: أن أخطأت كيف تعتذر

السلام عليكم

بالنسبة لي ما بحب أعتذر علطول أو إني أعتذر في وجه الشخص يعني ممكن أفكر بالموقف 100 مرة وبعدين أقرر الاعتذار

مرات بأعتذر بالوجه ومرات باحب اعتذر بالهدية عشان تكون افضل ويكون الها وقع في النفس كمان

وممكن طريقة كتابة الخواطر و الاشعار وتقديمها له او مكن برسالة بسيطة .

يعني في عندي طرق كتيرة للاعتذار والحمد لله كلها مجربة وماشية

مشكورة حبيبتي مشاعر الم


تحياتي

اختي مشاعر الم قبل كل شيء اود ان اقول شيء ماروع قلمك وكتاباتك جدا رائعة ومميزة وتمس المشاعر فتقبلي ثنائي على قلمك الرائع
أختي مشاعر الم انا معكي بان الاعتذار لابد منه في حال كان احد الطرفين هو المخطيء ولكن ماذا اذا لم يقبل الطرف الاخر هذا الاعتذار مالذي يجب فعله في هذه الحاله

بسم الله

كأن ردي يوافق رد الاخت هند الوفاء

فأننا لا استطيع الاعتذار مباشره

او بالاصح لا استطيع ان الاعتذار وجها لوجه

فالاعتذار له طرق معدده

وله اساليب

ولكل شخص اسلوبه في اعتذاره

اشكرك اختى مشاعر الم

تقدريري لكـ

أخيتي الغاليه
رهف الروح ما أ لطف هذا المرور الذي يثلج صدري ويبث في نفسي السرور والبهجه .
غاليتي
الله يقدرنا جميعا على الأعتذار من أي شخص اساءنا له فالأعتذار بأي صوره وشكل لا يهم بل المهم هو أحساسنا بالخطأ ومبادرتنا للأعتذار
يشرفني مرورك
أختك
مشاااعر ألم

أختي الغاليه

بداية .
يشرفني هذا المرور الذي أخجلني بلطف كلماتك وثناءك فتميزي صديقتي لم يكن الا بمرورك الذي عطر متصفحي وأطرب روحي لتلك الكلمات النديه .
أما أخيتي أذا رفض الطرف الآخر أعتذارنا ماذا يجب أن نفعل
لا نستطيع عمل شي أخيتي فهو له القرار ومن حقه القبول أو الرفض ونحن نكون قد أرحنا ضميرنا وفعلنا ما يتوجب علينا فعله
مرور يزيد ثقتي ويشرفني
أتمنى التواصل الدائم
أختك
مشاااعر ألم

سيدي
غريب الدار
كم يبهجني هذا المرور الذي يسطر متصفحي بأحرف من نور جاعلا منه مضي براق بكل ما تعنيه الكلمه

نعم أخي لكل منا طريقته في الأعتذار طرق تختلف من شخص لآاخر من حيث الأسلوب أو الطريقه
يشرفني مرورك على متصفحي
أختك
مشاااعر ألم

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا : بعد ان قرات كلامك الذى تدفق الى ينابيع قلبى وروى عيناى العطشا حين قراته
هذا الكلام الذى اذا قرأ فى صحراء اخضرت واذا قرأ على وحوش لرحمت,
اعجبنى هذا الكلام الذى لا يوصف الا بالوصف الذى لم يخلق ,

ثانيا : لقد اخطأ فى حقى صاحب لى كنت اعتبره الصديق الصدوق ولكنه خذلنى
وقد قررت بعد قرائة كلماتك
أن أذهب إليه وأعتذر له !
أعتذر له لأنه حاول مصالحتى فى أكثر من موقف وانا الذى رفضت
نعم رفضت, لا من أجل كبرياء ولا اى قبيل من هذا ولكن من أجل أنه جرح كرامتى وأهاننى ,
والله الذى غير منى هو كلامك الجميل الذى لا أوفيه حق وصفه لو كتبت فيه بحور اشعار ما اعطيته حقه

ولكن الذى يجعلنى مترددا الآن على مصالحته هو" اننى اذا ذهبت إليه صار "متكبرا" على وسيظن أننى أنا الذى اخطأت فـيـــــــــه
فما قولك اذهب اليه واعتذر

أو نتظر أى موقف ليصالحنى .
اريد منك ردا على هذا
واتقدم اليك بخالص الاسف لإطالتى
وفى الختام .
سلام من غفور رحيم على صاحب القول الجميل .