هل لي أن أبكي وأذرف دمعا ليس على خدي
هل لي أن أصرخ ولا أحد يسمعني
لحظــــــــــــــــــــــــــات
صفوة أكون فيها كالعروس في يومها
لحظـــــــــــــــــــــــــات
عتمة الليل تخيفني كالطفلة عند سماعها لنبيح الكلاب
لحظــــــــــــــــــــــــــــــــات
وحدة في ظجة الناس كلمة ابوح فيها في داخلي دون اظهار او انقاذي
لحظــــــــــــــــــــــــــــات
كنت فيها فراشة أحلق من مكان الى مكاني أستنشق فيها رحيق الزهور
والان أحارب نفسي كما لوكنت في ساحة حرب يراد منهاام السلم ام المفازي
كيف لي أن أذرف دمعا من غير خدا تنسال عليه
تظع أثارها المؤلمه على ذاك الخد الناعم الرقيق
كيف لي أن أرحل عند المغيب لكي أتأمل ذاللك
الغروب ودمعا يغطي تللك العينين وتحجب رؤية ذاللك
المغيب لا أرى غير أنهار تسيل وتسيل معاها جرووح والالام تخرج
من منبع ضاق به الاحتمال وضاق به الصدر الصغير
ig gd Hk HfJJJJJJJJJJJJJJJJ;d>