زخة مطر
هي مداخله استهوتني ان اطرقها هنا .
كتب الحمداني فعشت معه وقمت ثم جلست فقمت وجلست
نعم انا مشتاق وعندي لوعة ً ولكن مثلي لا يذاع له سر
اذا الليل اضواني بسط يد الهوى واذللت دمعا من خلائقه الكبر
تكاد تضيء النار بين جوانحي اذا هي اذكتها الصبابة والفكر
معللتي بالوصل والموت دونه .اذا مت ضمئانا ً فلا نزل القطر
نعم نحن قوم ً . لا توسط بيننا . لنا الصدر دون العالمين او القبر
تسائلني من انت وهي عليمة ً وهل لفتى مثلي على حاله نكر
فقلت كما شائت وشاء لها الهوى قتيلك قالت ايهم ؟ فهمو كثر ُ
نعم انا مشتاق ً وعندي لوعة ً ولكن مثلي لا يذاع له سر
زخة مطر يازخة مطر
توشحنا الابداع من خلال حروفك العذبه الصدوقه
دمت ِ دوما كما ارى