لؤلؤة صفيرة
صح لسان شاعرها وسلم بنانك على مانقل
بصراحة قصيدة . فوق الخيال يصعب على قلمي
المتواضع وخيالي الضيق وصفها
ربما تكون فوق ان يصفها متذوق للشعر
لن نوفيها حقها . مهما كتبنا
ذوقك رائع باختيار القصيد يدل على تذوقك لة
|
الارض, بور
الارض بور
امشي على وجه السنين اللي خذتني من زمان
واجلس على رمل الزمان اللي عصاني من سنين
اطلق وثاقي للمسافة من بعد ذاك الرهان
واربط طيوفي في سلاسل من بقايا هـالحنين
اعصر كفوفي والصبر يعصر زوايا هالحنان
وافرك جبيني والفكر يحفر تجاعيد الجبين
توني أنا بـ أول شبابي والبلى في كل مكان
حالي يشابه شايبٍ خلف العمر اصبح سجين
ارسم دواير بالهوى تغفى ورى ليل الدخان
وامسح خطاوي هالظلام اللي على صدري رهين
شوف السهر يطعن عيوني والدمع زاد الطعان
شوف الفجر عاند ظنوني والشفق فيني دفين
اذكر بداية رحلتي كان العزم في عنفوان
جيت البيادر يومها صوت المصايب له أنين
تشكي بساتين الحقيقة من ظما قص اللسان
وأرض العطايا قاحلة في قلبها قحطٍ مكين
عيني تناظر هالصحاري تنتشر في كل بيان
قلبي يحاول بالسعادة يطوي الدرب الحزين
احرث مسافة تلتهب بين الحقد والاحتقان
فاس الجفى يحرث شقوق ٍ في لهاتي والوتين
احفر جداول والوفا يغدق سواقي هالدفان
في داخلي تثبت هموم ٍ من جبال ٍ ما تلين
سقت الموارد للأراضي من ورى ذيك الركان
زحت الصخور اللي تعارض منبع النهر الأمين
انثر بذور ٍ للمحبّة يا عسى تنمو جنان
واجمع مشاعر للسعادة ليتها مرّة تبين
اروي جذور ٍ للصداقة علّها ترضي فلان
والقى شعوره للأسف يطفح خباثة من معين
اغرس نخيل ٍ من ثواني من قبل فوت الأوان
يمكن رياح العمر تبعد عن وريد الياسمين
ازرع صنوف ٍ من فواكه طعمها طعم الأمان
واسقي مزارع من خضار ٍ لونها لون الحنين
صابرعسى غيمه عروس ٍ بالسما مرة تبان
كن السما عاقر ولا تحمل بداخلها جنين
اصبر على هجر السحاب اللي تناساني وخان
طاف الشتا لا هالعروس اللي لفت لا هالبنين
أدعي ليالي في سجودي في صلاتي بالأذان
والمح رمال ٍ من ورايه رافعة كلتا اليدين
وقت الحصاد اللي تقاسمتم غدى حقي مهان
بعض الفتات اللي جنيته من عطى قلبي ثمين
خيل الربيع اللي على صدر الربى طلق العنان
روّضتها وقت الهجير اللي كما رسن ٍ حصين
كل المواسم تحصدوها والأخذ يعني تـُدان
بكرة تراكم تفقدوها والعطا يعني تـُدين
ادفع حياتي لجلهم وارفع لهم راية وشان
كم حاولوا في سيرتي تلطيخها وحل ٍ وطين
لو ينكروني في غيابي بالسما نجمي يبان
لو يذكروني في يساري يطعنوني من يمين
نار الجفاف اللي تواصي أرضكم عقب الجنان
من ظلمكم صارت سعيرة تشتعل ما تستكين
بعدي بساتين الهوى ما داسها انس ٍ وجان
بعدي مزارعكم خوت يجتاحها قفر ٍ مـُشين
هذا نصيبي في حياتي هالمطر صار امتحان
نعم النصيب اللي لفى من خالق الكون المـُعين
أكثر عذابي من حسود ٍ يدعـّي طيب البنان
واسهل همومي كالأسود اللي خذت قلبي عرين
بآخر زماني هالجماعة لي تواصت بالهوان
حتى الصغير الأمـّعة ينصب على صمتي كمين
كلها سيوف ٍ من خشب ترجف على يد الجبان
مثل السراب الخادع اللي ما يفيد الراحلين
شمس الرجولة في جبيني نورها مصدر أمان
واعرف طريقي به خطر لكن أنا دايم فطين
رغم المسيرة بالليالي أتعبت قلب الحصان
باقي أنا كالفارس اللي للنهاية ما يلين
هاذي حكاية بختصار ٍ من سواليف الزمان
دايم على بالي تجي قصة تلازمني سنين
الشاعر ايمن العجارمةhghvq f,v
لؤلؤة صفيرة
صح لسان شاعرها وسلم بنانك على مانقل
بصراحة قصيدة . فوق الخيال يصعب على قلمي
المتواضع وخيالي الضيق وصفها
ربما تكون فوق ان يصفها متذوق للشعر
لن نوفيها حقها . مهما كتبنا
ذوقك رائع باختيار القصيد يدل على تذوقك لة
مشكورة اختي لولوة الصغيرة على الشعر الحلوة
رغم المسيرة بالليالي أتعبت قلب الحصان
باقي أنا كالفارس اللي للنهاية ما يلين
هاذي حكاية بختصار ٍ من سواليف الزمان
دايم على بالي تجي قصة تلازمني سنين
صح لسان من قالها
وسلمت لنا يد الغاليه اللي نقلتها
يعطيك العافيه يالغاليه ولاهنتي
ننتظر جديدك تحيتي لك
صح بدنك
الله يسلمك
ومشكور اخوي المثيبي على المرور
العفو
ومشكورة اختي بنت عمة شهلا على المرور
صح بدنك
الله يسلمك
الله يعافيك
ومشكور اخوي في خاطري على المرور
تسلمين حبيبتي لولوة الصغيره على الكلمات الروووعه
دمتي بكل ود
بســم اللــه الرحمــن الرحيــــم
ارجــوا انــكم مانسيتــونـــي . رجعــت لكــــــم بعـد غيبـــــه
اختــي اللولوهـ الصغيرهـ . ومثـل ماكنــــت أقـول لك لولوهـ المنتـدى انتــي
صــح لسســــانك ولاهنتــــــــــي
مشكــــورهـ على القصيــدهـ الأجمـل من رائعــــه
دمتـــي بود لمحبينـــــــــــــــــــك
تقبــل مروري مشـعل العنــزي
الله يسلمج
انتي روعه في مرورج
ومشكورة اختي شهلا على المرور
« يعاندني زماني وأنا في مكاني | مشااعر يالهامن فتاة » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |