فقط الذكريات الجميلة وحدها من تؤنس الإنسان في وحدته
فللذكريا ت طعم حلو ٌ وطعم مر مثل العلقم فكيف تؤنس الأخيرة الإنسان في وحدته .
ولو شبهنا ذكريات كل إنسان بشريط سينمائي أو فيديو كما قال الحكيم وأراد شخص ما أن يعرضه على نفسه بيوم عن إرادة أو غير إرادة في محطة ما من حياته أظنه سيدخل الرقابة الذاتية الفورية فيحكم عن غير إرادة بإقتطاع أجزاء قاتلة منه يأبى أن يعود إليها ولا حتى لتذكرها وذكرياتها
فمثلاً لو توقفت بيوم عند تلك المحطة أتمنى أن أقتطع البعض من ذكرياتي منذ 3 سنوات تقريبا حتى تاريخ اليوم وعلم الباقي عند الله . .
بارك الله فيك على هذا الطرح المميز .
مشاااااااااااعر