آمـيرة مشـآعري .
كيـف آسطـر لكٍ مآتريد تسطيره المشـاعر ،
وكيـف آرسـم لكِ مـا يسكن خلجـات قلبي من محبـه ،
سيـدتي ،
لقـد ضـاعت ابجدية حرفـي امـامـ سموكِ،
فالرقـة تآتـي من نبعـك .،
والـروعة تاخـذ من خيـالكِ،
والجمـال اليـكِ ينسـب،
قرنفلتـي الليلكيـه ،
هي لحظـات صعبه نمر بهـا ،
ومـااصعبهـا من لحظـات حين تختلج الـروح معاني الالـم .،
فأهـلآ بإطـلالتكِ معنـا ،
فكـم اسعـدني ان اراكِ .
وانا اقف على اطـلال حروف بـوحكِ ،
لتعانـق حرفـك وحسـك المرهف غاليتي،
كنتِ منبع المحبـة والوفـاء وستظـلين ،
بإنتظـاركِ دائمـآ
محبتي