في ذاك الآفـق آمد يدي ،
لتصـافح شعـاع النـور
واطلق العنـان لامتـد اكثر فـ/ اكـثر ،
اننـي اشـعر به يقـترب منـي ،
ولكـنني لا اراه ،
اين تـراني اجـدهـ فقد فقـدت كل الامـل ؟
رحمـاك يالله
نبـع الوفا جـف ،
ارى بين سطـورك حروفـا ،
اطربت ارجاء مساحات نفسـي ،
قد اتبعت في الافق منحـى ابت ان تحيـد عنه ،
يظـل للهمـس معنـى وللكلمـه صدى ،
قد فـاق نزفـك وطغيت على حرفـك
دمت قلبا وقالبـا . ودآم نزفـك ،
تحيتي