فإن ربع قرن في حياة الزمن لا قيمة لها تذكر, ولكنها لي قد تكون نصف عمري أو ثلثاه أو عمري كله.
حسنا سأعمل من الآن وحتى ألقى ربي لعل العمل الذي فيه نجاتي لم أأته بعد.
سأعمل ما ينفعني غدا عند ربي قبل أن تأتي السوسة على ما تبقى من أجلي
منبع الطيب
يعطيك العافيه على الطرح الرائع
دمت بهذا التميز