الموضوع: قتل معشوقها امام ناظريها !!!!

معشوقها, امام, قبل

[grade="0000FF 4B0082 4169E1 4B0082 000000"] قتل معشوقها امام ناظريها !!!! هذي قصة مؤلمة اذا كنت من ذوي القلوب الرومنسية والاحساس المرهف فتجنب قراءة هذة القصة التي تتفطر لها القلوب وتدمع من جبروتها العيون هذة قصة اخذت رواج واسع لما تحمل بين طياتها من الاخلاص والتضحية!!!

في زمن قل فية وندر وجود مثل هذة القلوب الرحيمة

قلوب تضحي بانفسها وارواحها قي سبيل سعادة من احبت

انها تضحية العشاق قصة تجعلنا ننتقل الي العصور الاولى لنشاهد بأم اعيننا

الحب العذري. فقد رايت تضحية قيس وليلى

من خلال هذة القصة التي رايتها بعيني راسى
ولم اقراءها قصة جعلتني

في صراع مع نفسي الا تخلص من انا الذي يجعلني اميل الى حب الذات

ولو اني لست من محبي جلد الذات ولكن من عرف هذة القصة

علم انة لم يعمل شي يستحق الذكر ولم يضحي في حياتة. في هذة القصة

رايت التضحية الحقيقية بالمال والجهد والنفس يسهر ولسان حالة يقول
ياعين اني لمشتاق لرؤيتها. ياعين هل لي نظرة قبل اقتلا

يعلم انة قتيل لحبها الطاهر العفيف لا اريد ان اطيل عليكم بسرد ملابسات هذة القصة

ولو كتبت اسفار. لما اوفيتهما جزء يسير من ما يستحقاة هذان العاشقان لتضحيتهما وعفافهما. ولتقديم كل واحد منهما حب الاخر على نفسة وسعادتة بداية

احداث هذا الحب العذري عندما رآى العاشق هذة الفتاة الجميلة التي حباها الله بجمال غير مسبوق النظير. وكانها حورية انزلت من السماء وجهها ابيض يشع جمالً


وعيناها الحوراء الناعسة شديدة السواد ورمشها الفتان لهُ وقع الحسام على من رآة وقوامها الجذاب وجسمها المعتدل ومشيتها التي تطرب لها الارض فتتراقص تحت اقدامها راها العاشق المتيم بفناء فلة جميلة وهي راجعة الي منزلها استوقفة

هذا الجمال الخارق للعادة جمال يجعل الحديد يذوب والالماس ينكسر ويفقد بريقة امام هذة الملاك جمال يجعل كل انثى تغير وتشعر بالنقص ويجعل كل شاب يذوب ذوبان الملح بالماء وقع في شباكها من اول نظرة وصار طريح في ذالك اليوم عرف معنى الحب مع انة شاب رومنسي ولكن لم يسبق ان عشق واغرم . يحب قراءة القصص الغرامية ويقرض الشعر ولكن لم يسبق ان سلم فؤادة على طبق من ذهب الى فتاة؟

ليقول اعملي بة ماشئت . فسعادتة ان يظل بجانبك ابد الدهر والفتاة كذالك كانت مغرمة بة من اول نظرة لمايتميز بة من صلابة الشباب ووقارة وجمالة بعيدا عن المياعة ومايتحلى بة من صفات تجعل من يراة يحبة فالابتسامة لاتغادر شفتية

وطيبة قلبة وتعقلة وكدحة كل يوم باحثا عن قوتة لا يطلب احسان من احد فياكل من صنع يدية وقع الشاب في اشراك هذة الفتاة . والفتاة ايظن عشقت هذا الشاب تبادلا نظرات الاعجاب لتذهب الفتاة في حال سبيلها ويذهب هذا الشاب الي بيتة بدون قلب . فقلبة قد ترجل من صدرة ليسكن ذالك الفناء الذي جمعة بأول عشق لة رجع الى بيتة شارد الفكر اسير القلب مكبل اليدين لا يغيب عن ناظرية ملامح تلك الفتاة يتسأل؟


هل هي الان مشغولة الفكر.

لا لا فهي ملاك ولا يمكن ان اكون شددت انتباهها فهي ستقابل

الاف المعجبين لما حباها الله من جمال والفتاة في منزلها

تتذكر تلك الكلمات التى قرئتها في عيني ذالك الشاب كلمات اعجاب

لو استنطقتها لخرجت قصيدة لم يكتبها شاعر ولم يتلفظ بها عاشق
كلمات مغرم متيم عشق عشق جنوني حب عذري طاهر

فاليوم الثاني خرج هذا الشاب ووقف في نفس المكان الذي قابل فية الفتاة فاليوم السابق ليجد المصادفة التي لم تخطر ببالة ليجدها بنتظارة

وعندما وقع عينية على عينيها تبادلا ابتسامة الغبطة والفرح والسرور!!!

علم كل منهما ان الاخر يبادلة الحب بالتواجد في نفس المكان

وما ظهر على ملامحهما من فرح شديد بقدوم الاخر الحياء يسيطر على الموقف

وصدورهما تغلي كل منهما يريد ان يتجاذب الحديث مع الاخر

يريد ان يعبر عن اعجابة لسان كل منهما يقول للاخر احبك!!!

فالسان الشاب يقول احبك فقترب منها وبادرها بالسلام فردت علية بأستحياء
فجمع قواة وقال لها هل بيت
افتحي لي القلب ابادلك الغرام. ما ابي حبي على الهامش يكون

وقراء في عينيها هذا البيت
بعض الاحبة وصلو حد الهيام. والبعض مثلي وصل حد الجنون
فاجابها بهذا البيت
مجنون حبك ياحياتي والسلام. والفخر لي يوم قلتي لي امون

فردت علية بهذا البيت
انتظر طلتك لو مليون عام. اية احبك وعشق الصوت الحنون

فرد عليها بهذا البيت

سهم حبك اخترق حتى العظام.وشقت موتي ياحياتي فالعيون
ارحمي مغليك يابنت الكرام ساهر لليلة ولا غمض جفون

ردت علية بهل بيت

ارسل اشواقك مع سرب الحماموغلفة بالعطر ياحبي المصون

ان غاب صوتك صارت الدنياء ظلام.اقول لك دنياي من دونك غبون

فاذا صوت من خلف الجدار تاخرتي يالله نسكر الباب فاذا بها اختها تنتظر قدومها لتقوم باغلاق الباب ذهبت وهي تناظر بتأمل

لخطوات معشوقها الذي انصرف وفكرة هائم بمحبوبتة يردد تلك الابيات التي

حفظها عن ظهر قلب فبينما هو مترجل للعودة الي منزلة اذا بسيارة مسرعة تدحرجة عدة امتار امام ناظري محبتة التى لم تحتمل الموقف فتقع على الارض مغشي عليها امام هذا الموقف المؤلم الخالي من الانسانية حيث اكمل السائق المتهور

قيادة السيارة بدون اي مبالاة لما عمل والغريب فالامر ان جميع من شاهدوة لم يقومو بالابلاغ عنة ولم يحضر المرور لمعاينة الحادث ولم يقوم بطلب الاسعاف لينقذ الفتاة المغشي عليها!!!!!

ونقل الشاب السابح في دماءة الطاهرة


ما هذة القلوب المتصلبة ماهذة القسوة الغير معهودة اتدرون من العشيقان







انهما قط وقطة كانا يعيشان في الشارع المجاور لنا كل منهما يسكن صندوق قمامة ويتقابلان عند احدى السوبر ماركات ليتجاذبا طرف الحديث لا تظربوني على هل قصة هههههههه حبيت اجرب حضي مع القصص[/grade] القصة من تاليفي وكذالك الابيات ارق المنــــــــــــــــــــا

---

rjg lua,rih hlhl kh/vdih !!!!