لكن الصداقة باقية ،،
كالمخطوط الثمين المحفوظ ،،،
في لوح حُب حقيقي ،،
وهي التي تدل على كونها أزليه ،،،
تشبه النجم رغم كل عتمة الألوان واختلافها ،،
هي الوقت الطيب الذي لا يعترف بالخيانة ،،
صح لساااااااااانك على هذا الكلام بل الدُرر،،
الغالية مشاعر’،،
يعطيك ألف عافية على هذا الإبداع والتميز،،
دمتي ودااام قلمك الراااقي يالغلااااااااا،،،
أستاذتي الغاليه أسيره
ما تميزي وأبداعي شي يذكر دون أقلامكم ،،
يكفيني شرف وجودك على متصفحي ،،
قد وصلني مرورك الكريم وتم استقباله بكل الود والتقدير ،،