واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك!
لذا فاسع أن تصقل نفسك، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك، ورافق من يقوي عزيمتك.
فالله سبحانه وتعالى قد وهبك وحباك بقدرات وطاقات هائلة تنتظر منك أن تكتشفها وتستثمرها بطاعته وبالنجاح بالآخرة والدنيا.
فحلق في سماء النجاح . واستفد من طاقاتك وقدراتك ولا تركن للمخذلين والخانعين.
طــــــــــــــرح رائـــــــــــــــــــع
ســـــــــــــــلمت يــــــــــداك