يَعْقُوب, يُوسُف, ردَّهُ, رَادَّ, عَلَى
[
]
الإهْدَّاء /
لِمَنْ رأيتَهُ فِيْ حُلُمِي البَارِحَة وَكَان الرحيّل هُو رِدائِه
لِمَن سَلَبَه القَدَّر مِنْي فِيْ غَفلةٍ مِنْ صَحوةِ غَسَقِ الإثنين
وَبيَاضُ النُعاس كَان يُطَوِقُ عينَّيه
إلى ذَاكَ الرَجُل الغَاضِب الشَرقِي الذِي سَكَنَ وَطَنِي
وفِيْ ملامِحة نَبراتُ الأسَى
لِلَذيذِ الطَعْم حِينما يُنادّيني ( دُبه ) و أُجِيبه ( عيون الدُبه )
إليه فَقط تنحنّي الرُوح قَبل الجَسد
والقَلَمْ قَبْل اِنْسِكَاب الح ـرف
إليهُ فَقَط تَرتَمي الدُمُوع عَلَى شُرفَاتِ الإنْتِظار حَتَى يهدأ
صَوْتَ نَحِيبِ المَوج العَالِق فِيْ سَماءه لـِ 14 يوماً
إليه فَقط كُلَّي .!!!
dQh vQh]~Q dE,sEt uQgQn dQuXrE,f v]~QiE gd~ !!