الراهن0, العزف, الوضع, على
مسائُكم بحرً من قلبي إلى قلوبكم عسى أن تتذوق ذائقتكُم 000 ياقلبُ زُرت ومن أنطوى
ذاك الجوى عجباً لقلباً من النعيم قد أكتوى زاد الغرام وزال كُلُ تصبُرً عالجتهُ قبل الزيارة
فانطفى ولهيبُ وجداً هيجتهُ روضةُ ً من إجلها حُلت من الصبر الكوايا 0000 أعبرُني برفق
حتى أتنفسكُم إزرع بسمه تحصدُ أحلى بسمه من الوجع أختزل دمعاً نقياً يخرجُ هماً أبدياً
من دعاني للبقاء سأبقى لهُ وإن لم يُبقيني أنيني لأحد ترتعشُ أطرافي من طرقي لأبواب
المنافي كم طريقً عبرني ووطني قد زجرني أرضً ليست لي وحدي عبثت الأسفار بنفسي
أنا وإن عشتُ خلف وجهها منفياً فلا حسرتً علي وعيناها أجملُ أوطاني قابلتُ وجوهاً
صاخبة الملامح وقابلتني شُطئانً ترسمُ ملامح من مُحياها نحنُ عُشاق القمر وبحارً من السهر
بردً هو عالمي دفءً هو حنيني عزفت مقام النهاوند فسقطت كوكب الشرق((هاذهي ليلتي وحلمُ
حياتي)) فتراقصت الشُرفات من حولي إلى 000 ((بين ماضً من الزمان وأتي))
فتتوقف عجلة الزمن السريع فأقف بكامل أناقتي إن سقط خريفي بأوراقي فلاتسقطون
من شتاءي سأصمُت وسأكتبُ بالمزيد والجديد أُنظري إلي تريني بعيداً ولاكني بشوقي قريب
بالقُرب من منفاي الوحيد بائعة كُتب من وجهها أجملُ كتابً تصفحتهُ فما أصاب البُعدُ قُربي
إليك سأبدأ من حيثُ نهايةُ الأزمان فنهايةُ زمانُكي إنهياري فابقي عاليةً شامختً على خيلائي
وإن مضى زمانهُم خيانات فوفائي شهدت لهُ ظُلمات الليالي أقلاماً تلبسها أدبُ الإجرام
الفلسلفي كاتبً إستدان منهُ الخيال رصيداً لابأس به وحصادً من سنينً على أوراق مايرتقي
لجميع الأذواق رقراقً فائق النكهه من بعد خمرة المذاق الأصعبُ في زماني عبرتهُ بنسياني
أسهلُ مني ضاقت به الدُنيا وهاذا مُتنفسي دا ئماً مدً من بحري وجزراً من كتاباتي 0000
أسطُراً فوق المطر تبللت منها عروقً ضاميه ساميه لها ومضاتُ ً حاميه مجاديفي
صدقي وعنائي يُريحني من راحتي فتنفسُ من رئتي فهاذا عزفي على الوضع الراهن0000
0000000000000 hgu.t ugn hg,qu hgvhik00000000000