اعذريني اختي الفاضله انثى الغرام على كثرة مداخلاتي
اثرت الموضوع هنا وياروعة العنوان وطراوته
كراحة طفل هي الرومانسية كفراشة
ودبيب يرتجف منه الشريان وتدمع منه العين
وتزداد دقات القلب
لكني اراها هنا متهما بلا قضية بكل اسف
ضحية هي في نفوس اصتها بعيدا عنها .
في وقتنا الراهن .
المرهون بالكماليات
والتي يطغى عليه النفاق الأجتماعي.
والثقافة المحفوظة عن ظهر غيب.
فشكرا لك يارومانسية علمتني كيف امشي خطوتي
واعرف من انا
ولا تفهمو كلامي يامن تقرؤنه خطأ
شكرا لك اختي والسموحة مرة اخرى
لربما اكون مجنونا او بلا عقل اغني على ليلاي.اومغفلا بمنطقيتي
تحياتي وتقديري
وشم الخيال