[align=center]
وكـَمْ لـِلذكـرَياتِ لـَديّ قـَيـّح ٌ
و وَنـَاتٌ مـِن فـُؤادٍ ذِي احتـِمّال ِ
أتـَحْـتـَمِلُ الكـَلـِماتُ مـِنيّ كـَبـْتـها
ولـَمْ يـَزل القـَولُ مِني ذِي ثـَباتِي
أأترُكُ باقيّ في حجر ٍ
أمَ أمَشي علَّ لـِي فالمـَشي الهُدَاةِ
أمَ اترُكُ الكـَلِمات مني حرة ً
فـَأتوبِ تـَوبة َصالح ٍ فـَرَ مِن العـُصاة ِ[/align]
أول مُصافح لريانة العود وأول خاطره جميله بها من المعاني
الكثير ممتن للوقوف هُنا
سعيدً تصفحي للصفحه
أعلاه وجه النهار