لزفافة, الدعوة, القراءة, تستحق, يأخوان, سافر, قصة
سافر لتوجيه الدعوة لزفافة فكان الموت في انتظارة
معلم بمحافظة رفحاءحسن السيرة والسلوك يحبة الطلاب لما يتميز به من حسن تربوي واكاديمي كبيرين جعلاة في مصاف المعلمين المتميزين ليكرم في العديد من المناسبات التربوية وغيرها.
تعلق به زملاؤة لما يحمله من فكر ناضج واحساس كبير بالمسؤلية ليكون صديقا دائما لهم.
وذات صباح اقترب منه ابوة المسن والدموع تغلب عينيه متسائلا:اراد أن يطمئن عليك قبل أن القى ربي وأراك أبا وصاحب أسرة تحمل اسم العائلة .
تزرع بالصبر حينا,وبالظروف الاقتصادية أحيانا اخرى لكن لهفة الام وضغوط الأب أرضختة على الاستجابة لهما .تقدم لانبة عمه فرحبوا به واعتبراه العريس المناسب .تنازل الطرفان عن شروطهما في المهر وضغط النفقات أملا في الاسرع باتمام الزواج.
لكن الأم الحت عليه ليذهب الى الاردن ويدعوا الخواله ليشاركوة فرحته
رحب الابن وحزم امتعتة واستقل سيارتة الصغيرة استعدادا للسفر وسط دعوات الاهل والاحباب
مر الطريق طويلا ومملا فهو بلا رفيق أو صديق يشعر بالصداع والدواراعتبرها مجرد ارهاق واصل السير ,فبدأت سيارته تتمايل يمينا ويساراوفجأة غفلت عيناة للحظات ليصحو على ارتطام قوي بعمود الانارة لتنقلب السيارة عدة مرات ويلقى حتفه للحال لتحول أفراح العائلة الى أحزانولاحول ولاقوة الا بالله.
والله القصة تبكي من جد
shtv gj,[di hg]u,m g.thtm t;hk hgl,j td hkj/hvm dHo,hk ,hggi rwm jsjpr hgrvhxm