الموضوع: . بعض أسباب دمار البيوت

أسباب, البيوت, بعض, حمار

[align=center]من اين تهدم البيوت هناك وسائل وطرق تقوم بها الزوجة من حيث لا تشعر فتهدم بيتها بمعولها . المرأة بطبعها طيبة القلب حنونة رقيقة . ولكنها لا تفكر بعقلها ، وتتسبب بخراب
بيتها بيديها دون أن تعلم في بعض الأحيان . فمن أسباب دمار البيوت التالي :


أولا:
وسائل الإعلام التي تحرض على الإفساد بين الزوج وزوجته، وتصور الرجل أنه ظالم مستبد فأفسدت الود وقطعت وثائق الحب المحبة !

ثانيا:
تُهدم البيوت من جلسات فارغة من بعض الصديقات في أوقات الفراغ، أو الجيران في جلسات الحش والمحشّات ! ففي أحاديثهم استهزاء بالأزواج وتحريض عليهم وتمرد على عش الزوجية وكل إمرأة تدّعي أن زوجي فعل بي وقال لي، وأحضر لي، حتى تكون الزوجة المسكينة أذناً مصغيةفيقع في قلبها كره زوجها التي تتصوره الرجل البخيل وزوجها المشغول وزوجها الكسول .


ثالثا:
ومن الأسباب في هدم البيوت : عدم إستقرار الزوجة في المنزل فالزوجة كثيرة الخروج لا يقر لها قرار أسواق وحفلات زيارات ، زواجات ، كوافيرات وإنشغالها بالتلفونات بالساعات ! قائمة لا تنتهي وقد أشغلت قلبها وضيّعت وقتها وفرطت في رعيتها !
فالزوج يكون أيضاً وقته فارغاً بدون زوجة تجلس معه بالمنزل .


رابعا :
مما يهدم البيوت ويفرق الأسر التكبّر من قبل الزوجة ! وبواعث الكبر والعجب كثيرة: الجاه والمال والشهادة والجمال وغيرها ! مع قلة عقل وقصر نظر !
والمعذرة من الجميع ، ليس القصد كل النساء ، فالبعض منهن كذلك . بصراحة.



خامسا :
مما يهدم البيوت استبداد الزوجة وتسلطها في ظل شخصية رجل ضعيفة متسامحة، فيقودها ذلك إلى التعنت والقفز على قوامة الرجل فتفسد نفسها وأسرتها.
لذلك الطيبة ما تنفع معهم الا بالعين الحمراء . يعني كل ما تقول شيء المرأة نقول لها لا .


سادسا :
ومن الأسباب عدم مراعاة حق الزوج في التزين والتجمل له مثلما تفعل أثناء خروجها من المنزل فلربما كانت النتيجة أن يقل نصيب الزوجة من ود زوجها، أو لربما قادته إلى النظر لغيرها
والتفكير بزوجة أخرى مسيار ، أو طريق الحرام ، الا ما شاء الله .


سابعا :
المرأة الذكية الفطنة تراعي أحوال الزوج ومتطلباته، فهي تعلم موعد نومه وغذائه، وماذا يحب وماذا يكره، تسارع إليه حتى يسارع هو بقلبه إليها .


ثامنا :
تهدم المرأة بيتها بلسانها ! إذا جلست مع زوجها وبدأت تذكر له فلانه وصفتها وجمال شعرها وطولها، وتصفها لزوجها حتى يستعذب الحديث في النساء، فإن كان رجل صالحا لربما تزوجها وإن كان فاسدا لربما أفسدها أو أفسد غيرها .

لذلك انتبهوا يا سحالي من بيوتكم واحرصوا على أزواجكم قبل فوات الأوان .[/align]

---

> fuq Hsfhf ]lhv hgfd,j