السيدة عائشة رضى الله عنها هى التى ريقها دخل جوف الرسول عليه الصلاة والسلام وليس هى التى بلعت ريق الرسول.
دخل عليه وهو بالبيت عبد الرحمن ابن أبو بكر وكان بيده سواك فظل النبي ينظر إلى السواك ولم يستطع أن يقول أريد السواك فقالت عائشة فهمت من نظرات عينيه انه يريد السواك فأخذت السواك من يد الرجل فأستكت به (أي وضعته بفمها) لكي الينه للنبي واعطيته اياه فكان أخر شي دخل إلى جوف النبي هو ريقي( ريق عائشة) فتقول عائشة: كان من فضل ربي عليّ انه جمع بين ريقي وريق النبي قبل أن يموت. رضى الله عنها وصلى الله على سيدنا محمد