[frame="8 80"]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محرمة على الحب
سلمت يداكي اختي الكريمه على هذا الموضوع .
تستوقفنا هنا عباره
((ومن المفترض إبقاء نسختين من القرآن الكريم الذهبي في روسيا، إحداهما تهدى للرئيس
الروسي والأخرى لمعهد الاستشراق الذي يحتفظ بالنسخة الأصلية. أما النسخ الباقية فستخصص لرؤساء الدول الإسلامية.))
النسخه الاولى
للرئيس الروسي وهل يجوز ان يكون مع الرئيس الروسي نسخه من القران وهذا الرئيس ملحد وشيوعي والقران الكريم لا يمسه الا المطهرون .
النسخه الثانيه
لمعهد الاستشراق
وهذا المعهد لا يفحص ويدرس في القران الكريم والسنه النبويه المطهره الا لمحاولة ايجاد شبهات عن الدين الاسلامي تشكك الناس في ان الدين الاسلامي هو الدين الحق .
النسخه الثالثه
تذهب لرؤساء الدول الاسلاميه واظن ان هذا المصحف مهما كانت روسيا عملت به اخطاء فلن يكتشف اي رئيس دوله اسلاميه هذا الخطأ لان هذا الرئيس لن يقرأ فيه وان قرأ ايضا فلن يعرف اذا كان ما يقرأ به خطأ ام لا .
اذا فروسيا لم تعمل لصالح القران بل ما عملته هو ضد القران لانه قد يكون به الكثير من الاخطاء المقصوده
خالص تقديري
اخوكي
محمود مسعود
[/frame]