كلماااااات هزتني بعنف .
وغدوت بعدها أخجل من نفسي أن أضيق وأشكو وأتبرم من توافه الحياة
أدركت أن الحياة تتوكأنك تقول
إما النصر أو الموت
وبعدها تيقن تماما
بأن الله لن يخذلك
أو يفت فى عضدك
لأنك ببساطة أخذت بالأسباب.طلب السير بجد وإصرار ،، بدافع من العزيمة
ملاك في خاطري أكتفي بالقراءه هناااااااااااااااااااااااااااا
دمتي بهاذا القلم الجميل المُعبر تحياتي لكِ


LinkBack URL
About LinkBacks

ــــــــــري






