[align=center].
.
.
وج ــع
وج ـــع
وج ـــع
.
.
ابحث عن اوجاع .!
ارجوكم اعيروني وجعكم
[/align]
|
[align=center]
يااااااااااااه
.
ياااااااااااه
كم كُنت غبي
.
.
.
الان فقط
أمنتُ بأن حَبكِ .؟
كـ جرعات المخدرات
يجري في دمَي وبين شرايني يُسافر
وبين جفوني يرقُد وبين جلدي مختبئ .!
.
.
.
.
.
يا اول امطار " قلبي " !
وعداً وعهداً لكِ سأكون
دووماً ها هُنا
أكتُب لكــِ
.
.
.
مَطــر آخــر
ما زلت اكتب لك [/align]
[align=center].
.
.
وج ــع
وج ـــع
وج ـــع
.
.
ابحث عن اوجاع .!
ارجوكم اعيروني وجعكم
[/align]
[align=center]كانت هي الغطاء الحنون
وانا الوسادة لها !!
.
.
.
اذا تلاقينا حُلماً !
تلاعبنا مع بعض بجنون
يــــــاااه يـــــاااه
لقـــــــد
.
أحببتُ.
.
وَ هَويتُ
.
وَ عشقتُ
.
.
حتي هُيئ لي !
بأنني ذلكـ الرجُل القادم من زمن
قيس وليله او حتي روميو وجوليت
فدمووعي " المترهرقة غراماً "
وقلبي النازف " وجعاً " .!
خير شاهدان علي قداسة
وفائي لها في قربها وبعدها
.
.
دمووع الغرام [/align]
[align=center][/align]
كُنت كــ غيري من بني " ملتي "
مُعجب حد الجنون
ببسمة " الموناليزا "
ومبهور بدلال وجمال
" الغجريات "
ولكن حين لمحتُ
أبتسامة شفتاكِ
وجسدكِ المُغطي
بحبات الكرز .!
وشعركـِ المنسدل
كـ شلالات
دافئه علي كتفيكِ
اجزمتُ حينها بأنكِ
ستسكنيني لا محاله
وستشكلي بداخلي
ذوبان وَ انصهار
سيلازمني قلبي
الي ابد الدهر .!
.
.
.
دمووع الغرام
[align=center]
ذات ليَلة
اصابني دوار " موجع "
من شَده التفَكير بكِ !
فسقطتُ ارضاً علي ركبي
وحنيتُ رأسي وبدأت الدمووع .!
تتَفجر من ينابيع جفووني .!
ورحتُ في نوم عميق .َ!
مَرت ساعات وكأنها سنوات
اذ بكِ يا " عذرائي" تأتيني حُلماً
يداعبني ويهمس بأذني
فنهضتُ والهفه تكاد
تسبقني اليكِ
وافصحت عيوني
لتُعبر عن صخب
اشتياقها لرؤياكِ
وتُحرق المسافات " المؤلمة "
التي خلفها بداخلي غيابكِ .!
اتعلمي ؟
كُنت خائف بأن اغفو " بوجَع "
واصَحو بمليون " وجع " !
.
.
.
دمووع الغرام[/align]
[align=center][/align]
حَبيبتي ، عشقيتي ، اميرتي
يا من اعشق امامها " الجنون "
بلا حواجز ، او حدود ، او ديانات
يا من اعشق الذوبان بين " ذراعيها "
والنَوم علي صدرها كـَ " طفل "
لا يتمني ان يكُبر ابدا .!!
.
.
.
كل يوم ، كل شهر ، كل سنه .!
ودمعي وَقلقي وَ كفني سلفاً
فدائاً لرمشاً من رموش عيناكِ
.
.
احبكِ يا اخر ورقةٍ
أ ن ث ا و ي ة
[align=center]
.
.
.
ذكري
.
.
.
لن انسي ذلكـ اليوم
عندما ابتسمتي لي ذات " مساءً "
وامتطيتي صهوه الرحيل !
بربي حينها انتابتني " رعشه حُزن "
لو تملكت اهل الارض بإجمعهم
لاحرقتهم من شده " الألم "
كم تمنيتُ حينها بأن اعانقكـِ
بلـ اضمك الي صدري بشٌده
تمنيتُ ان الوح بيدي
وان ابكي ، ابكي ، ابكي
تمنيتُ اشياء كثيره
ولكن ما فائده التمني
وانتِ الأن بـٍ عالم غير عالمي
وارضٍ تضمكِ غير ارضي
وأاااااةً أاااااةً
اقسم بأنني احياناً
انظر لمرآتي كـ المعاتيه
اضحك وابكي واحياناً ارقص
واتخيل بأن القدر تحول " لإنسان "
فاحدثهُ واناجيه ؟
يا قدر اين حبيبتي .؟
ولما نزعتها من بين احضاني .؟
الم يكفيكِ عُمراً من عذابي
الم يكفيك شتاتي
وغربتي وسَلب وطني .؟
ماذا ابقيتَ لي .؟
لا وطن ، لا أهل ، لا افراح
لا حُب ، لا عشق ، لا سعادة
.
.
.
خ ـارج الزوايــٌا
انهُ فقط هذيان صاحب الألام
جعلني ابكي وانوح بلا وعي .!
مازلت اكتبــ
[/align]
« قلب بلا دموع | ياالم مامليت » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |