الموضوع: قسوة وعنف الرجل للمراة هل يزيد الاحترام ام يقللة

كان بإمكان هذا الزوج ان يرمي على زوجته بعض كلمات العتاب
فيكون قد كسب طاعتها ومحبتها

هذه قوانين الغاب اخي
اما قانون الاسلام واحكامه فهو يرفض ان تعامل الزوجة بقسوة وامتهان
نعم الضرب مشروع ولكن الضرب غير المبرح
هناك طرق عديدة يلجأ لها الزوج غير الضرب
النصح والوعظ والهجر
وان اختار الضرب وهو مشروع بلا شك
فلابد ان يكون ضرباً غير مبرح ويتجنب الوجه
قال عليه الصلاة والسلام رفقاً بالقوارير
وقد سُئل رسول الله ما حق امرأة أحدنا عليه؟
قال عليه الصلاة والسلام
" أن تطعمها إذا طعمت
وتكسوها إذا اكتسيت
ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت"

الهجر اقوى عقاب للمرأة
فما امرنا ديننا بشئ الا به الخير الكثير
اما الضرب فلا يولد الا الكراهية والاحتقار بين الزوجين
قال عليه الصلاة والسلام :
(عليك بالرفق، فإن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه)


تقديري

أخي :مروان@

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا: احتمال أنه ببداية الزواج دلعها لين تعودت على الدلع وبعد فترة راحت المرأة تتقوى عليه يعني حطته خاتم بأصبعها وبعدين شد عليها وشاف مفيه فايدة وقام بضربها .


وانا ما أيد الشخص على ضربه للمرأة لأن المرأة إذا ضربتها متنساها لو بعد عشر سنين لكن يسايدها يطلها أحيانا إذا ضاق جوها ولكن لايدلعها كل يوم يطلعها .

المرأة والله عقلها ضعيف شوي والرجال لازم يعرفون الشي هذا .

والمرأة يكون بعلمك إذا نوت على شر ترى أشر منها مفيه .

والله يجمع بينهم على الخير ويجنب عنهم الشر.

وهذا رايي

واتمنى لك التوفيق

مساء الخير

شوفوا الفرق::إن كيدهن كان عظيما:::إن كيد الشيطان كان ضعيفا::

يعني إذاكرهت المرأه((مافيش يمه أرحميني))

المشكله إذا صارت الزوجه طيبه أستغلها الزوج والعكس

أسلوب التفاهم أفضل من الضرب ولكن في حالة الاخت أشوفه من قلة الاحترام لزوجها

فالهجر كم يوم فقط لاباس.وجهة نظر

هذا بحث احببت ان اقدمه لك اخي حتى اوصل لك كلامي
بطريقه واضحه
لانه موضوع كبير وعميق ويحتاج لى كلام كثير
اتمنى ان ينال اعجابكم


مفاهيم زوجية ومواقف أسرية ومعان تربوية يحتاجها الزوجان لتكون علاقتهما الزوجية عشرة علي عشرة ، فيزداد الحب بينهما ويكثر التفاهم ويتحقق الانسجام والتناغم .


هل يتصور أن تنتقل العلاقة الزوجية إلي علاقة صداقة ومحبة ؟!
أم أن الزوجين لا يمكنهما أن يكونا صديقين ؟ !
لقد أوقفتني حادثة للحبيب محمد صلي الله عليه وسلم عندما رأيته يتعامل مع زوجته عائشة رضي الله عنها وكأنها صديقته ، وذلك فيما يرويه الإمام مسلم عن مالك ( خادم رسول الله ) صلي الله عليه وسلم قال : دعا رجل فارسي النبي صلي الله عليه وسلم إلي طعام: فقال النبي : أنا وعائشة فقال : لا . فلا ، ثم أجابه بعد ، فذهب هو وعائشة يتساوقان ، فقرب إليهما إهالة (اللحم السمين )
إن هذا الموقف بمدي العلاقة الحميمة للزوجين ودرجة الحب بينهما ، حتي إنهما لا يريدان الاستغناء عن بعضهما البعض ، وإن كانت الدعوة للزوج إلا أنه اشترط مجيء زوجته معه
ولم يهمه رضي الداعي من عدمه ، وإنما يهمه مرافقة زوجته له ، إن هذا المعني من معاني الصداقة في العلاقة، وإذا توفرت هذه المعاني في العلاقات الزوجية أصبحت العلاقة راقية ومتميزة ،و ليس كل زوجين تتوفر فيما بينهما علي اعتبار أنها زوجته وأم أولاده ، فلها من الحقوق مالها وعليها من الواجبات ما عليها ، ولكن مفهوم الصداقة هو التفاني في المحبة والرقة في المعاملة ، فقد كتب صديق إلي صديقه : ( لساني رطب بذكرك ، ومكانك في قلبي معمور بمحبتك ) وكتب آخر لصديقه ( الله يعلم أنني أحبك لنفسك فوق محبتي إياك لنفسي ،ولو أني خيرت بين أمرين :أحدهما لي وعليك والآخرلك وعلي لآثرت المروءة وحسن الأحدوثةبإيثار حظك على حظي وإني أحب وأبغض لك وأوالي وأعادي فيك . فهذه من علامات الصداقة وإشاراتها
فلو أن العلاقة الزوجية تضمنت علاقة صداقة لا يستغني كل واحد منهما بالآخر عن الآخرين فيكون كل طرف هو مركز اهتمامه وصندوق أسراره ، يعتمد عليه في المهمات الصعبة ، فإن سقط رفعه ، وإن مرض وقف علي رأسه ، وإن احتاج أعطاه وإن طلب لباه ، فهذه من علامات الصداقة ، فالصداقة قرب قلبي أكثر من كونها قربا جسديا
قال ابن عينية ابن عباس رضي الله عنه : ( القرابة تقطع ، والمعروف يكفر ، ولم ير لرفقته وصداقته ، ولهذا فإن للصداقة ثلاث علامات :

الأولي : التقبل
أي أن أتقبل الطرف الآخر بما فيه من حسنات وسيئات ، وأرتاح بالجلوس معه والحديث إليه وأفرح عند اللقاء به ، ولعل من أكبر المآسي التي نعيشها في حياتنا الزوجية أن لا يتقبل أحدنا الآخر فهذا توضع الحواجز ويبحث كل واحد عن البديل لبناء العلاقة معه وهنا تبتعد ( الصداقة ) عند أول خطوة في بناء العلاقة .

الثانية : القبول
وهذه العلاقة الثانية تعد التقبل ، وهي أنني أبحث عن إيجابيات الطرف الآخر , وأركز عليها فيكون مقبولا عندي ويزداد حبي له لأنني أري الإيجابيات والحسنات فيه ، ولا أحرص منذ البداية علي تغيير السيئات وإبداء الملاحظات التي عليه ، فقد قال أحد علماء النفس ( ليس بمقدور أحد أن يقوم إنسانا آخر ، ولكن بحبك لهذا الإنسان الآخر علي ما هو عليه ، تستطيع أن تمنحه القوة لتغيير نفسه .

الثالثة : التقدير
بعد التقبل والقبول يأتي التقدير لاستمرارية العلاقة بين الطرفين .
وتقدير الذات حاجة أساسية ولهذا ركزت عليها كبري الشركات والمؤسسات الربحية وغير الربحية عندما رفعت شعار : ( تقدير العميل أهم شيء ) أو شعار : ( العملاء دائما علي حق ) وكذلك يركز عليها الطفل الصغير ، فإنه يفعل الحركات الغريبة من أجل لفت النظر ، ففي ذلك تقدير له وإعطاؤه الاهتمام بوجوده ، وهذا ما نريده من الزوجين ، ولهذا عندما دعا الرجل الفارسي الحبيب محمدا صلي الله عليه وسلم اشترط عليه الرسول أن ترافقه زوجته ، فهذا من كمال التقدير للطرف الآخر ، وهذا من التصرفات التي ترفع العلاقة بين الطرفين من علاقة زوجية إلي علاقة صداقة ، فتنشأ بعدها كل الأخلاق التي يتمناها الأنسان من الطرف الآخر بسبب وجود علاقة صداقة بينهما ، فإذا طلب لا يرد طلبه ، وإذا سأل أعطي ، وإذا مرض وقف عند رأسه ، وإذا احتاج لبي حاجته ، وإذا مات كان وفيا له .
ولا يعني ذلك أن الصداقة أعلي مرتبة من المودة والرحمة في العلاقة الزوجية ، ولكن عندما يرتبط الطرفان بالعلاقة الزوجية ، ثم تكون العلاقة بينهما علاقة صداقة لأصبحا نور علي نور .

اختكم
اموت قهر

نعم قد يكون الضرب غير المبرح حل لكنه اخر الحلول.
قد احسن في المرة الاولى عندما كتم غيضه ولكن المفروض انه ينصح كي يتجنب الضرب في الثانية
وتقبل مروري

اختي نعومة القوارير هل هم النساء الصالحات العابدات المطيعات للة ورسولة الحافظات للقران والزوجات المطيعات لاازواجهم ادا كان كذلك فانا احييك ولك مني الف تحية اما غير دلك فلتكسر تلك القوراير .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي مروان

لم يحدد رسول الله عليه الصلاة والسلام نوع القوارير هنا
فقد كان الحديث شاملاً لم يستثني اي نوع ،

وهو نداء للرجال عامة سواء ابن او زوج او اب ان يرفقوا بالنساء
واستوصى بهم خيراً عليه الصلاة والسلام ،

قال صلى الله عليه وسلم :
"لايفرك مؤمن مؤمنة ان كره منها خلقا رضي منها آخر " . رواه مسلم

وقول عائشة رضي الله عنها وارضاها :
" ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة له قط" رواه النسائي

ولنا في رسول الله اسوة حسنة

دمت نقي القلب .

الرجل اللي يستخدم قوته لتغير زوجته اكيد غلطان لان يوجد طرق كتير اولها انه لو بيحبها حيحترمها ومن احترامه ليها هي حتسمع كلامه وبعدين لازم وجود صداقه بين الزوج والزوجه وبطريق غير مباشر ينبها لعيوبها ولو مرجعتشي يحاول يقلدها لو طلبت منه طلب بس بعد فتره ويشوف رد فعلها واكيد حتعاتب ساعتها يفهمها انه نفس الموضوع بيزعله واكيد حتتغيرلكن فرض لغه العضلات ده مرفوض لان بيعامل انسانه لها شعور وكيان ومبتنساش الاسيه ولو بعد حين فيبعد عن الطريق احسن والمفروض الزوجه تكون مطيعه وتكسب من زوجها برضاه عنها دخول الجنه

طبعن لا يوجد كثير من الطرق اولن التفا هم فهم الا مر ثا نين النصيحة لئن هية حياة زوجية وليست همجية ثا لثن فهم الجنس الطيف يحل كثير من الا مور واخر شى هو العنف ويستحب انة الرجل يترك العنف معة المراة حتة تثبت رجوليتة هذة رئى الشخصى ولكم جزيل الشكر