الموضوع: . . . . "سفـــراء الجنــــون" . . . .

[align=center]و أخذ يمشي و هو يرفل بعبائته السوداء
و يمشي و عبائته مبتلة بالدموع و بالدماء

و يجلس على ذاك الكرسي
لن يحس به احد و لم يحس به احد قط

ينظر الى ساعته و يقوم
و يقبض تلك الروح

و يمضي .

ليقبض أخرى .

و يمضى

و حوله الجثث تتساقط

مجنون أنا

و لكن هكذا تصورت الموت .[/align]

لم يحسس به احد قط ولن !

يالك من مجنون

ما أسوءه من تصور

رويداً على عبائتك السوداء من الدماء

يا لك مجنون بدرجة الموت

اهلاً بك جنونياً رماد

[align=center]

هل لي امارس الجنون بشراسه اخي روح السماء !!

(( انا والجنون اصدقاء منذ الطفوله !! ))

هل لي ممارسته هنا !!

لقلبكَ الياسمين !![/align]

سيّدي الملك

صديق الجنون لك الوريقات وان لم تكتفي بجنونك

فلك جسدي فالخربشات للجنون للمجانين فقط

فأهلاً بك بصفحات المجانين بغير عقول


im king

مجنون بدرجة العقلانية

[align=center]روح السماء

كلي شرف بنعتك لي بالجنون

فالجنون مكانه هنا

و الجنون عينه

هو

الخروج عن العاده

و تخطي حدود الخيال

سررت بمقابلتك اخي العزيز

تحياتي لك

رمـــــــــــــاد
.[/align]

[align=center] (( لقلبك السعاده اخي روح السماء ))

.

(( جنون اصدقاء )) !!

الي أي طريقٌ نسير !!

وألي أي طريقٌ نعبر ؟

كلٌ الطرق مظلمه !!


وكلٌ ألاحلام مبــــعـــثره !!

نتوهــمُ أحــياناً ، بل كثيراٌ ؟!


أن ألحـياةُ ستُمـد لــنا جوفهـا !!

((( قـــف هنا )) !!

لــركض فيها طويلاً !!

ماهـي ألا بــضع سنيــن نقضيهــا .!

(( فــــــجاءه )) !!!!


تتسـاقـط جميــع أحلامــنـا !!

ونـحن لم نبـلغ أقصر

من حـــــلم واحـــــد !![/align]

[align=center]
قوة المرأه في عفوية اندفاعها ، تهزنا في اللحظات ألاقل أنتظاراَ

ولكن كلما أصبنا بمرض الحب أختل منطق ألابجديات الصامته .

ويحل محلها ضباب نتــمنى أن نضعه كلـــه في كمشة يد .

كالقطن !!!. أستعداداَ لسجنـــه في جيب أي قميص خفيف .

ولكنه يتسرب من بين ألاصابع بهـــدوء دون أن نحصل على شيء منه ؟[/align]

[align=center]

(( رحله بلا مركب ))



أفكر في الذين رحلوا // والذين سيأتون !!

افكر في كل ما يمضى // في كل ما يحضر !!

في الزمن ولعبته !!

في الدخول والخروج // في المسافة فيما يفصل زمنين !!

يوحد خطين // يصنع البداية // ويخيط الحكاية // وينسج العقدة !!

ويحيلها الي النهاية !![/align]

مركب ينقصه رحله وراكبون فهل تسايرني الإبحار يا im king

وسأأتي بالراكبون غدراً شخصيتان للجنة في انثى واحدة

كم احبها للموت . . . . واحب جنونك يا رجل ولونك الجميل . . .

روح السماء الذي ينتهزه الغباء