بسم الله الرحمن الرحيم
أخى
عليك السلآم وؤحمة الله وبركآته
يآسيد ،، إن العبد إذا إصطلح مع الله أصلح الله له حآله بمآ يحبهُ ويرضى عنهُ.
و أيضآ إن إصطلحنا الآن مع الله ( والله ) لننتصر على هذا وذاك وكُل معتد ٍ أثيم على أمتنآ.
ولكن .
متى يُخلص العبد لربهُ ـ عز وجل ـ ،، متى يعرف العبد أن آخرتهُ أبقى من دُنيآهُ ،، متى نرجع إلى الله ـ سُبحآنه وتعآلى ـ؟!
الله أعلى وأعلم وهوالمُستعآن وهآدى السبيل.
فهذه دعوة وعودة أوجهها لكل من يقرأ هذا المقال أن يدعو الله أن يعود الفرد المسلم إلى ربه
لأنه بعودة الفرد يعود الجميع وتنهض دعوة الإسلام من جديد ( إن شاء رب العبآد مُفجر
المآء من الجمآد ـ سُبحآنه وتعآلى ـ.
وجزاك الله خير الجزاء يآ أخى الكآتب الفآضل
وإعلم أن مآتـُقدمه يدآك فى هذا القسم من جهد ( لن يذهب سدى )(فلك الأجر والثواب من
عند الله )(ولك من ِ الدعآء).
بآرك الله فى وقتك
وأصلح لنآ حآلك وحآلك
وأنتظر مشآركتك الجديدة ( إن شآء الله)
دمت بخير وصحة وسلآم ( إن شآء الله)
والحمد لـ الله ( رب العآلمين )
والسلآم عليك ورحمة الله وبركآته،،