2006, لها, احبك, يقول, نحرها, قصه
والسلام عليكم والرحمه الله وبركاته,,,,
من يرغب في قرأة هذه القصة يقراها كامله وبتمعن و اتنمى ان تاخدوا العظة والعبرة منها
يوجد فتاة في مقتبل عمرها عمرها14 سنه صغيرة ومراهقة أحبت أخو صديقتها المقربة جدا وكان يبلغ من العمر 19 سنة وهو أحبها حبا شديدا لايوصف.وكانت صلتهم في بداية الأمر عن طريق المقابلات في بيت الشاب بحكم ان الفتاة صديقة اختة وكانت اخت الشاب غير ممانعة لهذه العلاقة في بداية الامر وبعد فترة وجيزة انقلبت اخت الشاب على صديقتها ومنعتها من زيارتها وحاولت جاهدة على تفريقهم ولاكن كان حبهم لبعض اقوى من محاولاتها.واستمرت هذه العلاقة الى ان اصبحت هدة الفتاه المحبة في العمر16 سنه وهو اصبح 21 سنة وفي هذا الوقت امتنع الشاب عن اكمال تعليمة لكي يعمل ويخطب الفتاة لخوفة الشديد بان يتقدم احد لخطبتها ويقبلو اهلها او تقبل هيا لتخفف من حمل معيشتها عن اهلها لانها كانت ميسورة الحال والشاب ايضا كان ميسور الحال . وبعد فترة وجد الشاب عمل بسيط عند شخص كان من اصدقائة ايام الدراسة وجاره ايضا وبعد ان استقر في عملة ذهب الشاب مع والدتة لخطبت الفتاة فقط مع والدتة بالرغم من ان لدى الشاب اخوات ولاكن كانوا رافضين لهذة العلاقة ايضا منذ علمهم بها الا هذة الام التي لم تقف في طريق سعادة ولدها ولانها شهدة لهذة الفتاة المحبة في يوم من الايام انها بنت طيبة ومهذبهوافقت ام الفتاة على هذا الشاب لانها تعلم ان ابنتها تحبة وهو يحبها ولم تمانع هذة العلاقة في يوم من الايام. وبعد خطبته لها زاد حبهما لبعض وزادت لقائهما ببعض وكان هذا الشاب المحب يحكي لصديقة ومدير عمله عن مدى حبه لها ومدى حبها له وكان ياخد منه راتبة مقدم لكي يشتري للفتاة ماتحبة ويشتري لها مستلزماتها الضرورية والغير الضرورية ويفسحها ويذهب معها الى المنتزهات والمطاعم .همة كلة ان يسعدها. وبدأ صديق الشاب المحب يعرض خدماتة ومساعداتة له واستعدادة لمساعدتة في اتمام تجهيزات زواجة اذا اراد.ولكن الشاب كان يرفض هذه المساعدات لانه اراد ان يعتمد على نفسة ويكون نفسة بنفسة ويريد يدخل حياته الزوجية دون ديون.مرت الايام واعتبر الشاب المحب ان صديقة اصبح اكثر من صديق اصبح الاخ الذي لم تلدة امة ولكنه تمادى في هدة الثقة اعطى رقم خطيبته وحبيبته لصديقة واعطى رقم صديقة لخطيبته بحجة انه كان كثير السفريات بحكم عمله وقال لها بانه اذا احتجتي لاي شي اتصلي بصديقي انة مثل اخي واكثر.وفي احدى سفريات اتصل صديقة على خطيبته بحجة انه يسالها اذا احتاجت شي هي او اهلها لانها لايوجد لها اب ولا اخوتتالت الاتصالات والسؤال كلما سافر ذاك الحبيب اعجب هذا الصديق بخطيبة صديقة وبدأ مرة تلو الاخرى يعرض عليها الزواج بحجة انه غني لدية مال ومحلات وشركات ويقول لها ان خطيبك لايملك سوى عملة وانت واهلك احوج للمال من أي وقت اخر وهو الى الان لم يكمل لكي مهرك حتى وعرض عليها ان يرحم امها من الايجارات ويشتري لها شقة ويعطيها مصروف شهري واغراها بالسفر وغيرة من الاشياءوكانت تسكت ولاتخبر خطيبها لكي لاتصدمة بصديقة الذي يعتبرة اكثر من اخ.ولاكن بدأت تفكر الفتاة بكلامة وبدأت تفكر في امها واخواتها الثلاث واصبحت تشعر بان مستقبل اهلها وراحت امها المريضة واخواتها في يدها.واصبحت تفكر ليل ونهار في عرض هذا الصديق وفي حال اهلها لوتزوجت من الغني وكانت تستشير من حولها من صديقات وناس تكبرها سنا وينصحونها بالغني بحجة ان خطيبك ماذا لقيت منه.وبدات مشاعرها في التارجح وشعر خطيبها بتغيرها لامن ناحية اخلاقها معه لا بل اصبحت تسرح كثيرا مكتئبة لاتعلم ماذا تفعل واستمرو على هذا الحال الى انصبحت في الثامنه عشر من عمرها وما زال خطيبها يكون نفسة وقد تاخر لان راتبة كان قليل ولكن كان قد اخبرها بانه سيكمل مهرها ويملك عليها الى ان تفرج ويتزوج بها ولم تمانع وايضا لم ترضى بشدة.وحدد معها ومع والدتها موعد الملكة وكان متعجب لعدم حماس خطيبته. وفي هذا الوقت وصل الصديق الغني ذروته وقرر هو ان يكلم صديقة بان يترك خطيبته مقابل مبلغ من المال لانة لايستحقها وهي انسانه ضيعت كثير من الفرص لاجلة وفي انتظار وقال له انها في حاجتي هي واهلها اكتر منكصعق لما سمعة من صديقة لكن لم يجب علية ولابكلمةقرر هذا الحبيب بان يعرض هذا الموضوع على خطيبتة ويخيرها لانه بدأ يشعر انه ظلمها وتفاجأ بانها لم تجبة بما كان يتوقع لم تقل له لالالالالالا اريدك انت سكتت وكانت في حيرة وفي هذا الوقت صارحتة بان صديقة كان يعرض عليها هذا الأمر منذ سنتين ولم تريد ان تخبرة لكي لايخسر صديقة,,, وانتهى حديثهم بالصمت الى اليوم الثاني قرر هذا الخطيب بان ينهي الموضوع وجاء من المدينه التي يسكن فيها مع العلم انه كان يسكن بمدينه اخرى تبعد عن مدينة خطيبتة الساعة والنصفاخد مو عد معها بان ياتي ليصطحبها معة لفترة وجيزه ويرجعها كان هذا اليوم يوم اربعاء وكان موعد عقد قرانهما يوم الاثنين.استاذنة البنت من والدتها بان تذهب معه واذنت لها بان تذهب لمدةنصف ساعة لوجود ضيوف في منزلهم.جاء الحبيب وذهبت معه الفتاة وكان هذا في تمام الساعة التاسعة اقفل جهازه الجوال وطلب منها قفل جهازها بحجة انه لايريد احد ان يزعجهما وبدأ معها الحوار وياليته لم يبدأ طلب منها ان تخبرة بما تريد فقالت له(احبك ولكن انا ضيعت عمري معاك ولسا راح استنى ما ادري لين متى وحالتي تدهور انا وهلي وابي ارتاح واريحهم انت حبيبي لكن انا من حقي اعيش واعيش اهلي معاي فرصة جات اللين عندي انا ماهمي نفسي قد راحت امي واخواتي ما أبي أكون انانية)
أنا بصراحة تعبت من ترتيب الكلام باللغة العربية بأقلب عامي كذا اريح
صعق من ردها وانهار ومارجعاها بيتها راح فيها لبيته لكي يقنعها ويتفاهم معاها اكثر ومرة نص ساعة وساعة وساعتين لين ماصارت الساعة12 والام تنتظر بنتها وقلقانه تدق على جوالها مقفل وتدق على جوالة هم مقفل وماتت خوف صارت الام تصلي وتدعي اللين مادق جرس التيليفون الا وتسمع خطيب بنتها يصرخ ويقولها انا احب بنتك والا لأ قالتلة الام المسكينة الا تحبها ويمكن اكثر مني بعد. اش فيك وين بنتي. وينكم رجع سالها نفس السوال ورجعت الام اكدت وبصوت عالي الا تحبها يا فلان والله ويمكن اكثر مني والكل شاهد بس انتو فينكم.ورجع طلب اختها الكبيرة وقالها قولي وبصوت عالي انا احب فلانه والا لاقالت. الا تحبها حب مو طبيعي وحبك هو سبب انها سمحنالها تستناك هذا كله وهما يسمعو صوتها بس مو عارفين وش تقول وكل اللي اختها سمعته ان اختها تقول عطني الجوال. هات الجوالوفجأة رجع قفل جوالة ورجعت الام مو عارفة اش السالف تصلي وتدعي ان ربها يجيب بنتها سالمة غانمة
وبعد سااعات وقرب الفجر الا ودق التلفون وردت الام والا تسمع صوت اخت الحبيب قالتلها ياخالة اطلعيلنا دحين قالت ليش واستغرب الام قالت اطلعي وبس وقفلت الخط الا ودقايق ام الحبيب تدق قالتلها ولدي ذبح بنتك ماصدقت ام البنت ورجعت تصلي وتدعي وتقول يارب اذا بنتي عايشة رجعها لي سالمة غانمة واذا ماتت صبر قلبي وارحمهاخلصت صلاتها وبدت تحس ان هذي مو مزحة دقت على قريبها وقالتله تاكدلي من الموضوع وصارت الام تترجاه وطلع قريبها لنفس مدينة الشاب وعند اقرب مركز شرطة لبيت الخطيب سالهم فية حادثة حصلت قبل شوي واحداثها كذا كذااكدولو في الشرطة ان الحادث حصل فعلا دق على ام البنت اللي نار الخوف اكلت قلبها وقالها معليش ياخالة بنتك ماتت وفلان قتلها
انهارت الام والاخوات وطلعوا طبعا عشان يشوفو بعيونهم
بس الاهم عارفين كيف قتلها
طبعا بعد هو ما اعترف ومثل جريمتة.كتفها وفاكرين يوم ما دق على امها يشهدها انو يحبها. وهو فاتح الاسبيكرعشان تسمع حبيبته
في ذاك الوقت كان مكتفها وبعد ماقفل الجوال رجعلها وبكي وقالها انا احبك انتي لي مو لغيري وحاموتك واموت نفسي وراك انا من غيرك يا.ميت ميت
وشال المشرط اللي جابها من شقة أهله بعد ما كتفها وصك فمها عشان اهله لايحسون وشال المشرط وصار ينحر فيها ويبكي ويقول احبك وينحر بمشرط مو حادياربييييييييي تتخيلون المنظر ينحر وهي تناظر فيه يبكي عليه ينحرها وهو يقول احبك.ينحر بمشرط موكيت .شوفو كم موتة ماتتها شوفو كم اه قالتها .وبعدها خرج زي المجنون دمها مغطية راح شقة اهله وقال الحقوني قتلت فلانة ذبحتها بهذا المشرطقتلها قبل عقد قرانهم ب4 لياليالمهم.راحو وتاكدو وفعلا شافوها غرقانة بدمها وخلاص فارقت الحياة وخرج هو يدور في الشوارع زي المجنون لين بدا يستوعب وراح للشرطة برجولة وسلم نفسه وفي كل محاكمة يترجى ام حبيبته انها ماتسامحة وتخليهم يعدموه لانه وعدها بيموت وراها. وان سامحت واعفت عنه. حالف انة ينتحر وفعلا حاول ينتحر في سجنة كم مرة ولاكن بسجنة بيموت وهو يتخيلها كل يوم وعذابة بيكون اشد.وهذي قصه حقيقية صارت قريب والشاب الى الان مسجون.
انا لله وانا اليه راجعون
kpvih ,i, dr,g gih hpf; F rwi ,hrudi ,ruj 2006