حبيبتي
((((( وداع لا يــــليـق الا بــك حــــــبـيـبـتــــــــي ؟ ))))))
الأهداء الى نبض قلبي .
حين يتذمر الجرح . ويتجاهل صاحبه
ليصيح من هبوب الريح من النزيف
ويكبل الصمت شفاه عاشق مجروح
يترنح من امسية لم تعجبه . فيسقط !!
بين ذراعين تحتوية لتبعده وتلقيه اين المفر
وكل ماتراه عيوني انتي
(( اكتب ليستمتع غيري اهنئكم بالأستمتاع
وهنيئ لي بالألـــــــم . ))
.
.
يا حبيبتي.؟
في مساحة الجنون
همسُ
حنون
وبقايا من أشجان
شجون
هي ثورة القلم تأبى
الاّ الخضوع
الحب يا حلمي ويا سيدتي
كالشموع
إن أُشعلتَ تذوب !!
وترسم الطريق بالمقلوب
الحب قيثارة تُعزف
على وتر القلوب
كــــ ترنيمة العود
الحب ميثاق وعهود
الحب لا يفقه اي قيود
ذاك الرجُل الضعيف صُفِعَ بأوراق الخريف.
وتلك العاشقة ؟
تمردت على وجع النزيف
الحب في هذا الزمن
تزيفُ وتزييف
نعم أنا أضعف الرجال!
تعلمين لماذا.؟
لأني عدوتُ مسرعاُ خلف
المُحال
أحببت امرأة
من زمن الأدغال
همُها أن تحيا في
عالم الخيال
في صومعتها ألف عاشقٍ
وخيّال
من تنتقي في زمن الترحالِ
الحب ماذا يا سيدات الجمالِ؟
الحب في شرعكّن
قتلُ متعمدُ
مع سبق الأصِرار
نعم أوجعت قلبي الأسفار
وأوجعت عشقي بتناغُمِ
الكاسات حين تُدارُ
وأوجعت روحي
وهي تُنمّقُ الأعذارُ
بكيّ الخمر حين هجر الخمّارُ
سألتكِ بحبكِ وقلبكِ الثائرُ
بعد الهوى وبعدي أنا
ما نفعُها الأعمارُ .
رحل الحبيب ولُّمت الأسرارُ؟!
هل مات من فيضِ الهوى الجزّارُ؟!
حبيبتي.؟
عذرا على تنسكي
بمحراب صومعتي
الوجع أثار جنون شجوني
والحزن هدهد سنيني
لا لا تسأليني؟!
فقط غادري نسيج حنيني؟
غادري واتركيني
=====
(((نبض احساسي مابعد اللقاء الوداع
حين التقيكي لي اودعك
يهمس قلبي لقلمي وترتمي الحروف
بأحضان شفاهي وأصمت على امل
ويتفجر كبريائي ليقول ))))))
.
.
((بعثره من ركام حروف ميتة !!!!.
أقبلها ،أُنثرهَا أو أُتركها .في النِهاية هي لكـ))
.
.
.
.
أفتحُ نَوافذ حُزني
و ألفح سُموم العذاب و أنتظر غيبوبَة الموت !
و انفُضُ غبار الذكريات من قميص آلامي
و أرتديه لِيموتَ الفرحُ من بعدكـ!
.
.
.
.
أُلملِم أشلاءَ تِلك
و أضعها في دُرج الحياة!
ليتَسنى لها العيش بلا عمر .
ذلك العُمر الذي أهدتكَ إِياه .!
.
.
.
.
أن أحيا عمري بلا قلب و لا نبض
و أن أتَخبط كالأعما بين تِلكَ الأمكنة!
و أعيش فُصولَ حياتي ناقِصة
فأنتي كُنتي تِلك القصةَ الكاملة !
.
.
.
.
أن أتَجمل بِأبتسامات المجروح
فقد أهديتيني مِنها الكثير !
حتى ان شفاهي تسقط دموع
و أرقُصَ على أنغام خُلخال قهرهِم
أصبح ذلك القهرُ يُطربني من كثرتِ ما يُؤلمني!
.
.
.
.
أن أصُد وجهي عن من أمامي
حتى لا تسقُط الدمعة فتترآى صورتك في داخلها!
سأجمعُ تِلك الدموع في إناءِ حُبي فأنتي
لا تستحقُن( . ) السقوط !
.
.
.
.
أن أُمزِعَ أوراقَ ذلك الحب الذي نما كأوراقِ زهرٍ بلا ندى!
يموتُ الوردُ عطش
بين أيدي العشاقِ دوماً هم قومٌ يتقنون فن القتل !
.
.
.
.
أن أُجادِل الليل وحيد.لا أحد يُشارِكني رِثائي !
و في الصباح يأتونها .يرونها مُتَوشِحةً بِسواد الليل
تنتظر أخذ العزاء في لــ ي ـلي !
.
.
.
.
أنَ هناك متسعٌ للبكاء
يكفي لأن يملئ بحور الأرض !
لِيُذكِر كل من وقف بشواطي تِلك البحور
بخيبات و عثرات . تلك العلاقه( القصه) الفاشِلة !
.
.
.
.
أنني أحببت أبجديات اللغة وحروفها
و أصولها فقط لأجلككي أخط ما كان في قلبي لكـ ي!
فقد كُنت كالطفل في حضرتك.تتلعثم الحروف أمامك حياءاً منكـ !
.
.
.
.
أن القلب فقد قدرته على النبض.
و انحبستي أنتي بين أوردتي !
لِتُعذبيني بسخرية . بالله هل يُحسد المقتُول على قاتِلة.!
.
.
.
.
أن أمشي في الحياةِ و أتعثر بحجرِ ذِكراك.
ويلومونني من كثرةِ السقوط !
أسقط و أنا أضحك.أحببت السقوط رغم ألمه.
ومازلتُ أحبه لأنه يذكرني بك !
.
.
.
.
أن حُبك. أقدارُ قلب.أوجاعُ حب
عذاباتُ روحوصرخاتُ فقد . !
و أنه تراتيلٌ محرمه
لا يجب قِراءتُها و لا لمسها و لا اعتناقها !
.
.
.
.
أني لن أحاول من بعدك أن أُبدِدَ سُحب الحزن.
انا واحاته وعنوان الجِراح !
بل سأبقيها لِتُمطر سيوفاً قاتله
كُلما أدمت كُلما تذكرتُك أكثر !
.
.
.
.
أن الأرض ترفضني من بعدك .لم أعرف أرضاً ولا وطناً غيرك!
فكُتب لي الشتات على حافة الحياةلن أهاجر لأبحث عن وطن.
أنتي وطني .فيك سأموت فيك كان ميلادي!
.
.
.
.
قد تنسى الشمسُ صباحهاو قد ينسى الليلُ سواده!
قد ينسى البحرُ موجه.قد ينسى العالم بأسرِه!
ولكني لن أنساكـي
.
.
.
.
.
و
قد يموتُ القلب
لكن
لــــن تــموت
فأنا ميت بك وسأموت
معك فقط
.
.
.
.
وقبل نقطة نهاية السطر
اكتشفتُ متأخراً اني نسيتك
ولم انساك وقد اسلاك
وقد ابقى صريع هواك
وقد يجتاحني قلب يبعد الشتات
يصنع المعجزات
قلب يملكني بحبه
وقد اتجاهله وقد احبه !!
.
.
.
.
كان هذا وداع لا يليقُ إلا بِك حبيبتـــي !
,]huhW ghdgdr Ygh f; pfdfjd