يا أمراه كم خانه غيابك ،،
فلتنظري ،،
كيف شبت بداخله حروف الأسئلة ،،
يا قلبه ،،
تتبعي تورم كلماته ،،
في مسام أوراقه ،،
ناظري شموخ قلمه في انكسار نبضاته ،،
يا روحه ،،
تأنقي أدبا َ ،،،
تعطري شعرا َ ،،
وأزهقي روح الغياب ،،
وحطمي قضبانه بحضورك ،،،
/
\
/
\
شاطي الاحلام
بستان من الظلال الوارفة ،،
يضم بين افيائه دفء في الحرف ،،
جنان الخلد لأم هزت مهدك بطهر الأرض ،،