[glint][align=center]سلمت يداك أخي على هذه المشاركة الرائعة
لا حرمنا منك ولا من جديدك
والموضوع مثبت للفائدة [/align][/glint]
|
التثبيت, ارجوا, قصيره, قصه, كيف
القصة
عمل أدبي: يصور حادثة من حوادث الحياة أو عدة حوادث مترابطة، يتعمق القاص في تقصيها والنظر إليها من جوانب متعددة ليكسبها قيمة إنسانية خاصة مع الارتباط بزمانها ومكانها وتسلسل الفكرة فيها وعرض ما يتخللها من صراع مادي أو نفسي وما يكتنفها من مصاعب وعقبات على أن يكون ذلك بطريقة مشوقة تنتهي إلى غاية معينة.
تعريفها:
يعرفها بعض النقاد بأنها:
حكاية مصطنعة مكتوبة نثرا تستهدف استثارة الاهتمام سواء أكان ذلك بتطور حوادثها أو بتصويرها للعادات والأخلاق أو بغرابة أحداثها.
الأنواع القصصية:
1- الرواية: هي أكبر الأنواع القصصية حجما.
2- الحكاية : وهي وقائع حقيقية أو خيالية لا يلتزم فيها الحاكي قواعد الفن الدقيقة.
3- القصة القصيرة: تمثل حدثا واحدا، في وقت واحد وزمان واحد، يكون غالبا أقل من ساعة ( وهي حديثة العهد في الظهور).
4- الأقصوصة: وهي أقصر من القصة القصيرة وتقوم على رسم منظر.
5- القصة: وتتوسط بين الأقصوصة والرواية ويحصر كاتب الأقصوصة اتجاهه في ناحية ويسلط عليها خياله، ويركز فيها جهده، ويصورها في إيجاز.
عناصر القصة:
الموضوع * الفكرة * الحدث * الحبكة* البيئتان الزمانية والمكانية* الشخصيات * الأسلوب واللغة* الصراع * العقدة والحل1- الموضوع :
يختار القاص موضوعه من :
أ- تجاربه . متناولا النفس البشرية وسلوكها وأهوائها ،
ب- تجارب الآخرين : متناولا المجتمع بالنقد والتحليل .
ج- ثقافته : متناولا موضوعات فكرية وفلسفية .
د - من التاريخ : متناولا نضال الشعوب والأحداث الوطنية والسياسية .
هـ - من الوثائق .
(2) الفكرة ( فكرة القصة):
هي وجهة نظر القاص في الحياة ومشكلاتها التي يستخلصها القارئ في نهاية القصة .
وعلى القاص أن يتجنب الطرح المباشر؛ لئلا يسقط في هاوية الوعظ والإرشاد .
(3) الحدث:
هو مجموعة الأعمال التي يقوم بها أبطال القصة ويعانونها ، وتكون في الحياة مضطربة ثم يرتبها القاص في قصته بنظام منسق لتغدو قريبة من الواقع .
تصميمات عرض الحوادث :
تتم تصميمات عرض الحوادث بواحدة من الطرق الثلاثة الآتية:
1- .النوع التقليدي : وفيه ترتب الأحداث من البداية ثم تتطور ضمن ترتيب زمني سببي .
2.الطريقة التي تنطلق من النهاية ثم تعود بالقارئ إلى البداية والظروف والملابسات التي أدت إلى النهاية .
3. الطريقة التي يبدأ الكاتب الحوادث من منتصفها ثم يرد كل حادثة إلى الأسباب التي أدت إليها
الحبكة:
هي فن ترتيب الحوادث وسردها وتطويرها.والحبكة تأتي على نوعين هما:
1.الحبكة المحكمة : وتقوم على حوادث مترابطة متلاحمة تتشابك حتى تبلغ الذروة ثم تنحدر نحو الحل.
2. الحبكة المفككة : وهنا يورد القاص أحداثا متعددة غير مترابطة برابط السببية ، وإنما هي حوادث ومواقف وشخصيات لا يجمع بينها سوى أنها تجري في زمان أو مكان واحد.
( 5) البيئتان الزمانية والمكانية:
البيئة المكانية :هي الطبيعة الجغرافية التي تجري فيها الأحداث ، والمجتمع والمحيط وما فيه من ظروف وأحداث تؤثر في الشخصيات .
البيئة الزمانية :هي المرحلة التاريخية التي تصورها الأحداث .
6: الشخصيات:
1.شخصيات رئيسية : تلعب الأدوار ذات الأهمية الكبرى في القصة .
2. شخصيات ثانوية : دورها مقتصر على مساعدة الشخصيات الرئيسة أو ربط الأحداث.
أنواع الشخصيات بحسب الثبات والظهور
1.شخصيات نامية : تتطور مع الأحداث .
2.شخصيات ثابتة : لا يحدث في تكوينها أي تغيير ، وتبقى تصرفاتها ذات طابع واحد لا يتغير .
الطرق التي يعرض بها القاص شخصياته:
1.الطريقة التحليلية : وفيها يرسم القاص شخصيته وعواطفها ويعقب على تصرفاتها .
2. الطريقة التمثيلية : وفيها ينحّي القاص ذاته ، ويترك الشخصية تعبر عن طبيعتها من خلال تصرفاتها .
(7) الأسلوب واللغة:
1.السرد : وهو نقل الأحداث من صورتها المتخيلة إلى صورة لغوية .
وله ثلاث طرق :
-الطريقة المباشرة : ويكون الكاتب فيها مؤرخا.
- طريقة السرد الذاتي : وفيها يجعل الكاتب من نفسه إحدى شخصيات القصة ، ويسرد الحوادث بضمير المتكلم .
- طريقة الوثائق : وفيها يسرد الكاتب الحوادث بواسطة الرسائل أو المذكرات .
وهي الوسيلة التي يرسم بها الكاتب جوانب البيئة والشخصيات .
(8 )الصراع:
هو التصادم بين إرادتين بشريتين
نوعا الصراع
1.خارجي : بين الشخصيات .
2.داخلي : في الشخصية نفسها.
(9) العقدة والحل:
تأزم الأحداث وتشابكها قبيل الوصول إلى الحل
هل من الضروري أن يكون لكل عقدة حل؟
ليس من الضروري ذلك ، فيمكن أن تكون نهاية القصة مفتوحة، تستدعي القارئ أن يضع النهاية بنفسه وبخياله
اتمنى التقيد بهذه الشروط وصدقني راح تصير كاتب قصص وروايات كبير
مع تحياتيhgrJJwJJi HkJJ,huih , uJJJkhwvih >
[glint][align=center]سلمت يداك أخي على هذه المشاركة الرائعة
لا حرمنا منك ولا من جديدك
والموضوع مثبت للفائدة [/align][/glint]
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيك العافيه
مشرفتنا الغاليه والعزيزه
أشكرك على المرور الكريم والرد الجميل
ولك كل الاحترام والتقدير
وتقبلي تحياتي[/align]
الموضوع التالي عبارة عن تلخيص لأفكار هامة في موضوع كتابة القصة القصيرة وهو موضوع مكون من عدة فقرات تتعلق كلها بأدوات كتابة القصة وصلني من استاذ في القصه كمشاركه منه لهذا المنتدى ورغبه منه في توضيح بعض النقاط التي ربما جهلها بعضنا وانا اول الجاهلين بها
اشكرك حقا يااستاذي على هذا النقل وادعو الله ان يجزيك خيرا ويجزي كاتبة الموضوع خير "جزاك الله خير اختنا وجدان "
الى الموضوع
لنبدأ أولا بتعريف القصة القصيرة : ماهي القصة القصيرة
تعرفها الكاتبة الأمريكيّة الشهيرة ( كاترين آن بوتر ) بأنها تلك التي تقدم فكرة في المقام الأول .ثمَّ وجهة نظر. ومعلومة ما عن الطبيعة البشرية بحس عميق . وبأسلوب أدبي مكثف
طبعا أهم مايحددها ( أي القصة القصيرة ) هي القصة نفسها وهذه القصة تكون عادة مختبئة داخل عقل الكاتب في مكان ما من الذاكرة وهو يخرجها من مكانها ليصوغها ويقدمها للقراء على شكل قصة مثيرة للإهتمام .وليست مجرد حدث عادي .
ما من شيء يحدث في حياة الإنسان إلا ويصلح أن يكون قصة هذا ماقاله سومرست موم ذات مرة .
إذن فالمادة القصصية تكمن بداخل الكاتب وهي تمثل بعضا من تجاربه الخاصة وعلاقاته بالناس وبالأشياء.وملاحظاته العديدة التي يخزِّنها في نفسه لوقت الحاجة فقط هي تحتاج إلى الموهبة التي تجعل منها عملا فنيا له قيمته
لنتغاضى عن فكرة البعض في أن القصة القصيرة هي أصعب من كتابة الرواية بسب ضيق المساحة المعطاة للكاتب .ومطالبتنا له بأن يضغط أفكاره ومشاعره .ويرسم شخصياته . ويقول كل مايريد قوله بأقل عدد من الكلمات .
ولنناقش مسائل أخرى مهمة لنا.
بطبيعة الحال لن نتحدث هنا عن عدد الكلمات التي على الكاتب استخدامها .ولاكيف سيستخدمها
ولن نرسم خطوطا يسير عليها كل من يريد كتابة قصة قصيرة مؤثرة
ولن نضع مقادير ومكونات لمايجب أن تكون عليه القصة القصيرة
سنقول فقط أن على من يريد أن يكتب قصة أن لايكتب إلا عن مايشعر أنه قادرٌ على التعبير عنه بيسر و يجيد الكتابة فيه بتمكن . ويحسُّ أنَّه بصفة خاصة مفتون به بشكل كبير
كلمة افتتان هنا مهمَّة . فهي بعينها الكلمة التي استخدمها عالم النفس الشهير كارل يونج حين قال : ( إن الإفتتان هو المفتاح . فحين تجد نفسك مفتونا تماما بشيء ما ، فباستطاعتك إذا كنت مسيطرا على المباديء الأساسية أن تستخدمه في توسيع موهبتك وتجويد ابداعك ).
ولكن انتبهوا هذا الإفتتان لايجب أن يتركَّز على ماهو عادي وواضح ولايحتاج إلى شرح .بل يجب أن يتركَّز على ماهو غريب ومثير للإهتمام
وعلى الكاتب بصورة خاصة ملاحظة أن عليه مهمة توصيل هذا الإفتتان المثير إلى المتلقِّي الذي سيقرأ القصة. ليجعله يشعر بنفس شعوره حين كتبها . .
هذا يعني الإستغراق التام في العمل القصصي .الإندماج فيه .التمتع بكل تفاصيله .
وهذا هو بالضبط ماعناه الرسام (روبرت هنري ) حين أبدى ملاحظته تلك حول الإرتباط بين الفنان وعمله فهو ينصح تلاميذه بقوله ( أنه لكي يكون الفنان ممتعا للآخرين لابد أن يكون في البداية ممتعاً لنفسه ، وأن يكون قادرا على الشعور المكثَّف ، والتأمل العميق )
هذه هي أهم النقاط التي يجب على الكاتب الإرتكاز عليها من أجل كتابة قصة مميزة ومثيرة للإهتمام وجديرة بمسمى قصة قصيرة . البداية والحبكة والنهاية. والشخصيَّة . والأسلوب القصصي المكثف الذي يعتمد على الجمل القصيرة واختيار الكلمات المناسبة التي تؤدي المعنى دون تطويل.
وطبعا الزمن القصصي فهو الأهم لدينا
وهذا يعني أن يكون هناك زمن محدد للحدث أوالموقف .دقائق.ساعات .يوم مثلا .أو ليلة كاملة تستطيع أن تجعلها يوماوليلة إن شئت لكن لاداعي لتمطيط الزمن حتى لاتتحول القصة إلى شيء آخر
اخوووووكمــ
السيحاني
منقووول
تم نقل هذا الموضوع لكي ترفع من ثقافة الشخص وتطويرها
الف شكر لك اخي الكريم
نقل موفق
تحيااااااااتي
لتثبيت الموضوع
مشكوووووووووووووووووووووووووووووره
وربي هذا شيء معنوي
التعديل الأخير تم بواسطة رهف الروح ; 07-Oct-2007 الساعة 04:26 AM سبب آخر: مخلة بالأدب
يعطيك الف عافيه اخوي السيحاني علي الموضوع الذي استفدة منه الاشياء الكثيره
يستاهل التثبيت
تقبل مروري
الله يعافيك
من ذوقك يالغلا
اخوووووووكـ
السيحاني
الف شكر لك
فى هذه الصفحه استفدنا كتيرا من معلوماتك
يعطيك الف عافيه على هاد المعلومات
الف شكر لك
استفدنا فعلا فى هذه الصفحه
ويستحق التثبيت
يعطيك الف عافيه
« ζζ…ΨΏΨஇقصة حقيقية واقعية இ₯ ΨΏΨ…ζζ | قصة لمني بشوق واحضني » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |