لي عودة مع باقي الأراء
ومع طرح نظرة الهيئة لشباب اليوم
مقال جعلته الهيئة كأفضل مقال للشهر الماضي
دمتم بخير
أعمال بعض المنتسبين إليه وبعض التجاوزات التي بدرت منهم
أمتداد للحرب الأعلامية الكبيرة على رجالات الدين و"المنظومة الأسلامية بمملكتنا الحبيبة"
|
لي عودة مع باقي الأراء
ومع طرح نظرة الهيئة لشباب اليوم
مقال جعلته الهيئة كأفضل مقال للشهر الماضي
دمتم بخير
لم انته
لي عودة باذن الله لقراءة الجميع
دمتم بخير
كلنا أسنكرنا أكيد تلك الحملة على رجال الهيئة لكن المقال الذي سيطرح هو أفضل مقال أختاره موقع هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لتزيين صفحاته للقراء طبعا الموضوع للكاتب نايف سالم والمقال نشر بجريدة اليوم اترك لكم المقال "أتقدم بشكر الى كل من يعمل في خير هذه البلاد الغالية من حكومتنا الرشيدة وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والمواطنين الصادقين والحريصين على الخير لهذه البلاد الحبيبة. نشاهد في السنوات الأخيرة تغيرات في كل شيء يختص بالذكور والإناث بشكل عام فنشاهد ذهاب الرجال الى الصالونات للحلاقة في وقت سابق ولكن في الوقت الحالي اصبحوا يذهبون الى الصالونات للحلاقة وعمل مكياج رجالي منه الصنفرة وتقشير البشرة وتمليس الشعر وغسيله وستشواره وغيرها ويعمد عدد كبير على تطويل الشعر تشبها بالنساء وبدون العناية به وبعضهم يضع الروج ويتشبه بالنساء في صوتهن الناعم وعباراتهن الأنثوية ومشيتهن وغيرها من الأمور المشينة في بعض الأماكن التي لا تكون مكانا للعب الرياضة ولا تجمعا شبابيا فيرتادون البرمودا والفنايل العلاقية وغيرها من الملابس المشينة في الأسواق وفي الأماكن العامة بشكل مغاير على ما تعودنا عليه كشعب سعودي!! فهل هم يمشون على نظام خالف تعرف فأين رجل الأمس من رجل اليوم الفرق كبير فبعض رجال اليوم يقتربون من المرأة أكثر من الرجال فلماذا ولكن لا أتمنى ان يختلط الامر عليكم لأن الله جميل ويحب الجمال فلم اكن اعني بأن تكون بشكل مشين ولكن بشكل يعكس شخصيتنا أي جمال الرجل للرجل وجمال المرأة للمرأة. ونجد ظهور في الوقت الاخير البويه والجنس الثالث وغيرها فما السبب وقد علمنا بوجد دولة مسلمة يعمل لديها حالات قلب البنت الى رجل والعكس صحيح مع علمها ولكن بلا عمل رادع لمن يفعل مثل هذا العمل فلماذا وهل هذا مقبول في الشرع وكثير من البنات اللاتي علمنا بتوجههن الى طريقة الرجال في حياتهم ولبسهم وحتى قصة شعرهم وخشونة صوتهم ومشيتهم وحتى مبادرتها بالغزل في كل مكان والسهر خارج المنزل الى وقت متأخر وقد يصل الى وقت الفجر هذا زيادة الى تقليدهم للرجال حتى في التدخين واستخدام الشيشة والمعسل!! ولا ننسى فقد لعن الله النامصة والمتنمصة فعندي ثقة بفعل بعض البنات لهذه لزيادة جمالهن كما يدعين فأين رب العائلة عنهن الذي قد يكون الأب أو الأخ او من يقرب لهن وهذا الكلام يخص لا يعم فلماذا كل هذه التحولات السلبية التي تؤثر على شخصياتهن وقد علمنا في الوقت الاخير بوجود بنات مسترجلات فلماذا؟ فهل هذا يعني عدم قبولهن بالصورة التي خلقهن الله عزوجل عليها فقد لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال!! ما اسباب ذهاب كل جنس للتشبه بالجنس الآخر مع تمني النساء بالمساواة مع الرجال فيريدن السفر بدون محرم وتطمح في أن تتمكن من سياقة السيارة والعمل والمنافسة في الأعمال التي لا يعمل بها إلا للرجال في هذه البلاد الغالية. فكل طموحها ان تصبح لديها الاستقلالية عن الرجل واعتمادها على نفسها بدون الرجوع للرجال وهذا احد اسباب عدم رغبة كثير من البنات في الزواج من اجل هذه الاستقلالية!! سؤالي الى التجار الذين كان يباع لديهم فيما سبق ملابس كلها محتشمة!! ولكن في الوقت الراهن نلاحظ الغالبية يبيع الملابس العارية ومنها الزلاطي وغيرها الكثير!! فلماذا لا تكون جميعها محتشمة كما سبق او يكون الامر مناصفة في اقل الاحوال فكثيرا ما يجهد من يبحث عن الملابس المحتشمة فيا ليت يكون لكم كلمتكم كي تكون اكثر البنات في هذا الجيل محتشمات لتواجده في كل مكان ولكن ذلك العكس لعدم وجوده فلماذا وكي لا تكونون سبب العراء في بلدنا الغالية بمسمى التطور الذي حضر لنا من الغرب!! ففي ديننا الحنيف من فعل الحسنة فله عشر امثالها وقد تتضاعف الى سبعمائة ضعف ومن عمل السيئة فله سيئة مثلها. وبالنسبة للغزل الذي اصبح مشكلة تتعبنا كشعب سعودي فلماذا نجد في السنوات الاخيرة انتشار ظاهرة الغزل في الأسواق بشكل وصل الى درجة المضايقة على جميع المتسوقين فلماذا كل هذا ولماذا انتشار مثل هذه الظاهرة التي لا يأتي منها الا كل شر وكل الغرابة بوجود بعض البنات في بعض العائلات وإحدى قريباتها يتنافسن من لديها معرفة اكثر من الشباب الذين يبحثون عن الحب بشكل خاطىء فكيف وصلنا الى هذا الحال المزري؟ فماذا لا يعمد على تزويجهن في وقت مبكر ولماذا تتفاخر البنات بعدد الشباب الذين يعرفونهن والتي لا تعرف شابا كحد أدنى في هذا الوقت تعتبر شاذة فلماذا؟ فكثيرا ما نشاهد ونلاحظ المجهودات التي تقوم بها هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مشكورة في تقليل هذه المشكلة بمسك كل رجل يتم مشاهدته وهو يعمل على معاكسة البنات او وجده منفردا بلا عائلة في مثل هذه الاماكن العائلية ولكن كثيرا من حالات العزل تحدث مبتدئة بها البنت فلماذا ليس عليها أي إجراء حاسم فنطالب بوجود قسم نسائي خاص في هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر. وكذلك نجد في السنوات الاخيرة تعمد البنات على لبس الملابس العارية والعبايات الكتافي والمخصرة والمنقشة على اجسادهن التي تظهر كل مفاتنهن ولبس البناطيل الجينز والبرمودا والبعض يلبس بجامة النوم زيادة على المكياج الكامل الذي يضعنه على وجوههن في الاوقات التي يذهبن فيها الى الاسواق والاماكن العامة وفي كل مكان وكأنها ذاهبة لحضور زواج وزيادة الى النظرات الوقحة التي ترمي بها هنا وهناك لاثارة الشباب التي لا تنكسر من عيون البنات مدعومة ببعض الحركات والعطورات عالية التركيز وقد تصل الى درجة ذهاب البنت لترقيم الشاب او الركوب معه من اول ما تشاهده وتعجب به!!. مع تكثير الغزل وتركيز البنات على من يرافق زوجته او احدى قريباته في السوق!! فلماذا الا يوجد رادع لهن ومع تطور التكنلوجيا نجد البلوتوث سهل المهمة بشكل كبير. فنطالب ان يعطي المغازل سوى كان الذكر او الانثى مخالفة والتشهير به في احدى الجرائد وتسليمه الى ولي امره (أمرها) وتشمل المخالفة حتى مخالفة اللبس الذي يمثل الرجل السعودي والمحتشم للفتاة. والغريب بوجود فئة من مجتمعنا الحبيب لا يوجد لديها أي مانع ان تكشف بناتهم ونساءهم وحتى لا يوجد لديهم أي تحفظات تذكر وعن سؤالي احد الاخوان عن ماهيتهم الذين يعملون مثل هذا العمل فقال انهم يكونون الطبقة الراقية طبقة التجار ولكن في الوقت الحاضر الكثير اصبح لديهم نفس الطريقة كي يكونون من ضمن هذه الطبقة!! وكذلك نشاهد في كثير من المجمعات البنات والنساء بشكل عام كثيرا منهن من لا عمل على تغطية وجهها او وضع غطاء خفيف او لثمة لا فائدة او برقع يكون الخد ظاهرا من خلاله هذا مع لبس كثير منهن الملابس المغرية!! نسأل أين عمل ولي الامر في لبس عائلته وتربيتها فقد قال النبي عليه واله وافضل الصلاة وأتم التسليم ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فكثير من يعمد على احضارهن الى الاسواق او غيرها اما احد افراد العائلة ولكن يتم وضعهن ثم الرحيل حتى الانتهاء والاتصال عليه او سائق خاص او احد الباصات التي توصل للمشاوير الخاصة او التكاسي فأين ولي الامر او احد افراد العائلة!! الذي يعمل على تفريغ نفسه من اجل اهله وراحتهم وبعد من تسول له نفسه لفعل الشر. واكثر أسباب للجوء الشاب السعودي لمثل هذا العمل ضعف الوازع الديني والفراغ وصديق السوء والتربية. ومن اكثر أسباب لجوء الشباب في مثل هذه الاماكن عدم وجود البديل بشكل اكبر من ماهو موجود من نواد رياضية ومخيمات دينية والمسابقات الثقافية وكل مافيه فائدة للشاب السعودي وتخصيص اماكن خاصة بالشباب. فلماذا لم يتم تخصيص صندوق يدفع فيه الشعب السعودي كافة مبلغا رمزيا يتم تحديده كمساعدا في تزويج شبابنا الذين يحتاجون الى المساعدة مع عدم زيادة المهور والشروط التعجيزية لفائدة الشعب كافة فقد قال الرسول عليه واله افضل الصلاة وأتم التسليم (أفضل النساء أيسرهن مؤنة) وقال عليه واله افضل الصلاة وأتم التسليم (التمسوا ولو خاتما من حديد). " اتمنى من الجميع قرائة المقال هل هذه النظر صحيحة بشباب اليوم لي عودة
[align=center]
شكرا لك سيد الظلام على نشرالمقال,
واعذريني اختي مفاهــيم الخجل,,نسيت ان ابلغك
شكري على مساعدتك في
طرح الموضوع والاخت ملاك بطبعها,,و
على ردك اللطيف,
الكاتب نايف سالم,,اعتقد انه وجه النظر الى
اموور مهمه اصبحت تظهر في المجتمع بطريقه غريبه وخصوصا
بعض من مناطق المملكه مثل جده و غيرها بصورة منتشرة جدا,,
والبعض يحسب ان دور رجال الهيئه محصور في الامر بالصلاه
في الشوارع والمجمعات او عن المعاكسات
وانما هو مطلوب ايضا في مثل هذه الظراهر الشاذه
والغريبه على مجتمعنا المســــــــلم
ولكنه لم يتطرق الى موضوع رجال الهيئة بشكل مباشر
كما اردنا معرفه وجهه النظرفي ذلك
لكــــــــــــم شكري وتحياتي !!
[/align]
« ايش رايكم | لما تحب بنت بنت أخرى وتعشقها . » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |