سيدي في خاطري كتبت فأصبح الحرف شامخا ً
قرأت ما كتبت مرتين تصدق !! في المرة الثانية إزدادت خاطرتك جمالا ً
سوف أقراها ثالثه سوف تزداد إبداعا ً لا محاله
اني اعاتب فيك حباكالطفل الضرير.
حلما طريدا بين الصخور.بين الحطام
واصح حلمنا.ذبيح السراب.ذبيح الشوارع.
لما لا نعاتب صبحا بريئا.
هل سمعت القصه القديم كما قال تلك السيدة تحبّ ذلك الطفل أكثر مني , و أنا أحبّ السيدة أكثر من الطفل , و إذا كان الطفل
يحبني أكثر منها فذلك لن يجعل هذه المعادلة ذات قيم متساوية , و لن يخفّف من الغيرة التي
أشعر بها نحوه
كلك ذوق العبق مني