التراويح, صلاة, عثيمين, فتاوي
صلاة التراويح وسوف تقام بهذه الليله
- هي قيام الليل في رمضان ، وسميت كذلك لتخللها بأوقات الراحة (الشرح الممتع-ج4-ص11) وهي سنة مؤكدة
- السنة صلاة 11 ركعة مع الوتر مثنى مثنى (يسلم بعد كل ركعتين) (الشرح الممتع-ج4-ص70) وإن أوتر بثلاث بعد العشر وجعلها 13 ركعة فلا بأس، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يطيل فيها القيام والركوع والسجود (فتاوى رمضان-ج2-ص791)
- لو صلى أحدهم بالناس 23 ركعة أو أكثر فإنه لا يُنكر عليه، ولو طالب أهل المسجد بأن لا يتجاوز عدد السنّة كانوا أحق منه بالموافقة (الشرح الممتع-ج4-ص71) وليس لقيام رمضان عدد معين على سبيل الوجوب (فتاوى رمضان-ج2-ص791)
- لو صلى الإمام أكثر من إحدى عشرة ركعة فالسنة متابعته (فتاوى رمضان-ج2-ص799) (و الأفضل متابعته -الشرح الممتع-ج4-ص83)
- ليس هناك بأس من تتبع الأئمة الذين في أصواتهم جمال لكن الأفضل أن يصلي الإنسان في مسجده لما في ذلك من حماية المسجد وإقامة الجماعة فيه، واجتماع الجماعة على إمامهم والسلامة من الزحام والمشقة (فتاوى رمضان-ج2-ص808) ولا بأس بان يقلد الإمام قارئ حسن الصوت (فتاوى رمضان-ج2-ص810)
- لا ينبغي للمأموم أن يحمل في الصلاة مصحفاً لمتابعة الإمام إلا إذا طلب الإمام منه ذلك (فتاوى رمضان-ج2-ص811)
- لا يجوز جمع صلاة التراويح كلها مع الوتر في سلام واحد (فتاوى رمضان-ج2-ص795)
- من قام في صلاة التراويح للركعة الثالثة ناسياً فيلزمه أن يرجع ويتشهد ويسجد للسهو بعد السلام فإن لم يفعل بطلت صلاته (الإمام أحمد) (فتاوى رمضان-ج2-ص796)
- السنة في التراويح الجماعة (بعد صلاة العشاء) وينبغي للمأموم أن يوتر مع الجماعة (الشرح الممتع-ج4-ص82 وانظر ص88) وإذا شفع المأموم الوتر ثم تهجد في آخر الليل وجعل آخر صلاته وتراً فهذا عمل طيب (الشرح الممتع-ج4-ص88)
- يجوز للمصلي أن يصلي مع إمام ثم إذا أوتر الإمام قام المصلي لركعة ثانية، ثم يصلي مع إمام آخر (أو يتهجد بمفرده) ويوتر مع الإمام الثاني (أو بمفرده) بحيث يكون آخر صلاته في الليلة وتراً (فتاوى ابن عثيمين-ج-1ص410)
- ويكره التنفل بين أوقات الاستراحة فيها (التراويح)، أو والناس يصلون، ومن لم يصلي العشاء يدخل مع الجماعة بنية صلاة العشاء (الشرح الممتع-ج4-ص91)
- ينبغي في صلاة التراويح الطمأنينة والهدوء والخشوع بحسب الإمكان مع عدم السرعة (فتاوى ابن عثيمين-ج-1ص406)
- البكاء من خشية الله والصوت الذي لا يمكن للإنسان أن يتحكم فيه لا بأس به (فتاوى ابن عثيمين-ج-1ص407) أما المتكلف (بالبكاء) فيخشى أن يكون من الرياء الذي يُعاقب عليه فاعله ولا يُثاب عليه (فتاوى رمضان-ج2-ص819)
- من بقي "خارج الصلاة" حتى يركع الإمام ثم يقوم فيركع معه فهذا خطأ بلا شك وخطر على صلاته، أو على الأقل ركعته ألا يكون أدركها (فتاوى ابن عثيمين-ج-1ص409)
- من كبر مع الإمام وهو (المأموم) جالس فإذا قارب (الإمام) الركوع قام فركع فهذا لا بأس به، وكذلك إذا ركع مع الإمام ثم قام الإمام إلى الثانية، وجلس هو (المأموم) فإذا قارب الإمام الركوع في الركعة الثانية قام فركع معه فلا بأس به (فتاوى ابن عثيمين-ج-1ص409)
- من أخطاء بعض المصلين صلاة التراويح التنقل بين المساجد في نفس الليلة، ومسابقة الإمام في الصلاة (فتاوى رمضان-ج2-ص781)
- يجوز للنساء المتسترات المتحجبات (غير المتبرجات أو المتعطرات أو الرافعات أصواتهن أو المبديات الزينة) حضور صلاة التراويح إن أُمنت الفتنة (مجالس شهر رمضان-ص39)
- إذا ثبت رؤية هلال شوال فلا تقام التراويح (فتاوى رمضان-ج2-ص842)
- لم أجد في المراجع من سأل الشيخ بجواز القراءة من المصحف في التراويح ولكن هناك فتاوى للشيخ ابن جبرين واللجنة الدائمة (فتاوى رمضان-ج2-ص811-812) والشيخ ابن باز رحمه الله (فتاوى إسلامية -ج2-ص155) بجواز ذلك وفيه حديث
منقول للأفاده
wghm hgjvh,dp tjh,n ghhfk uedldk >