اهداء
[align=center] :
:
" مُنحنيَات // في المنعطفِ الاخير وعصفٌ مُثير "!!
أُنْثَى ورُوحُها الطَاهرةُ / الحَاضِرةُ
لاتغيبُ بمقدارِ الوعِي في كؤُوووسِ الذَاكرة
كَانت هِي ( القدرُ) في جَسَدي بفتح الدال تَسرِي في دمِي
فأبْلغَها يارُشـدَ العَقل عني الرَشَا
فأيَن ماحلّ في الروحِ وردُها
مازَادنا ولاتَركَنا إلا عُطَاشَا !!
راودتُ الحُبَّ يوماً عن نفسهِ
أُفتشُ فيهِ عني فيْهـَـا !!
فقال :ـ
اطْمَــأن ولاتُثِير مَكَامِنِي
وكُفَّ عنكَـ تُرَاوِدُني !!
تغارُ جنةُ الارضِ هي ــ عَليْك حتَى مني !!
" حسناً // سأبُوحُ هُنا بلاعقلٍ ."
أحْبَبْتُها في صمتِ الكبرياءِ وغزوِعزمِ الرجالِ
فمَا نَالها مِني سوى " أُمْنِيــة "
فأخبِرُوها
عَنْي
بَأني
مِنْ فَرَطِ حُبْي لَها وددتُ ان أخْتَلِس مسَامَاتِ جَسدِها
الى الى // عُمقِ اعمَاقِ رُوحِها !!
وأيَضَا
عَني
ومني
بَأني
شهيدٌ/فقيدٌ بلا عزاءٍ
والبُكاءُ في اطرافِ يَدِي !!
ولا يَعْلُو الصوت
فمايُجدي ابْكَمُ الكبرياء النداءِ !!
أوااااااه . ياربي .
حِين لاتَرتَضي أَمراً مَرِيداً !!
رضيتَ بمَا لاتُريد !!
فقلتُ . (أنَا )
ولكِنــي
ماعَنَوتُ أبلغُ السماءَ وأطُول أمْرِي !!
ولاوصلتُ المَاءَ . وارشفُ نَهْرِي !!
بَقَيتُ بالصمتِ اقف !!
فإن وَقَعَ مِنْ سمَاءهِ مَلكتُهُ
وان عَبَرَنِي النهرُ شربتُهُ
فيَاأُنثَى الشمسُ الغَرِيرَة
وعلَى السُحبِ يَغْدُو حُلُمِي والأَمِيرَة
مَابَين تِحنانٍ وَجِيدٍ وضَفِيرَة
مَهْلاً
تَـوغَل سَوطي اللعينُ
ليجلدَ ذاكِرَتى الحُبلَى الحَقِيرَة !!
ياسَجِينَة السْجّان سَجِين !!
والحُكم لي
والمحكُومُ انتِي
في مُنعطفِي الاخير وَمثْوى الاسيِر
بَين يديِك وحُلُمِي هذَا المَصير
فإما
مؤبدٌ
أو
مؤبدٌ
او
مؤبدٌ
وان لم يَكُن فإعدامٌ
شَرِيطةَ أن لايُغَادِرَ النَظَر العيْن !!
مُنِعَت جُملاً من الصرف ومُنعتي في قلبِي الانصِرَافَ
فبقدرِ مايُنْبِأُنا بِهِ العَقلُ مِن إِنصَاف
في ظلمي لك عدلٌ تبوَء مقَاعِدَالاجحَاف
يَاسيدتي مُوصدةٌ الابوَابَ
وممنوعةٌ انتي مِن الانصرَاف
كيفَ لكِ أنشدُتُ !!
واصبحتُ في القُلوبِ أذْوووي !!
كيفَ لكِ أصبحتُ باحِثاً في الحزنِ عني "!!
. تَجَعَدَ الجَبِينُ كَدَراً "
حُلُم رصاصةٍ يَختَرِقُ الرُوحَ بَحرَاً !!
عفواً كَانَ هَمِي ـ وكان سَطراً
إلــهي
ومِثُلها كَعبةٌ في القلبِ
تطوفُ بها الآمالُ نبضاً !!
وقلبــي العسيرُ/الاسيرُ : عِشُ طيرٍ
وفي كُلِ الاتجَاهَاتِ ـ عينُ سِربي !
:
:
حقيقه
رِدفان يَكشِفَان سِرَ عَقْلِي
ولَكني
مُتطرفٌ في التوغلِ حَجَم وزنِي
أنَا أكْبر
والحُبُ أطهر
فالقلبُ إن تجردَ !!
والعقلُ إن تعربدَ !!
غنى عصفورُ الوفاء وغردَ
لا تَخَافي ياأُنثى ,,
وَقـَع / ووقـّعَ الحُزنُ في ذاتي دَمعَه !!
وتَلاشَى وانتَهى
بربي كَأنكِ في القلبِ ."كعْبه!
إلهي وبَيتُك الطاهرُ أطهر
تحسستُ على اليسارِ جانباً في أحشَاءِ صدْرِي
تطوفُ بهِ المشاعرُ
ويزيدُ النبضَ خفقَه !!
وخشيتُ
يفضحُ السجاّنُ سِر قسوتُه طَبعَه الحنون !!
والسجِينةَ في دمائِهِ تِلكَ العيُون !!
فَغَداً رُبَما تَمضِي السجِينَه
ويَبقى السجَانُ في العتمةِ وحيد!!
فَعُذراً يَامن تُشَابِهين في كَبدِي ـ ظَاهرةُالدَفِيئَة
بيوتُ الُزجاج لم تعد تحتملُ خطأَ النسيئة !
فإغرائُكـِ / إغوائُكـِ
إغراقُكـِ " بالمدحِ " في بَحري ثَقْبُ السفينة !!
ونَمْضِي سويا للرحمنِ بالاقدارِ نمْشي على اكتافِ المَشِيِئة !!
:
:
وإلى اللقاء يارفاق [/align]
" l[k,kR td hrthw hgprdri LL ,hg,il "!! hi]hx gg[ldu