قصيره, قصه
[frame="5 90"]بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فبعد أن ذهب الناس والحارس يقوم بأغلاق الابواب وكانت الساعه 12 ليلا في أحدى المنتزهات المعروفه سمع صوت يقول اغيثوني اغيثوني !!
فلم يبالي الحارس وقام باحكام الابواب واغلاقها بالكامل وانصرف الى اهله .
فلم يسمعه احد ذلك المسكين المدعو سعد فاخذ يصرخ اغيثوني اغيثوني . فكيف سمعته أنا
فلن ترككم مع سعد ليكمل لكم باقي قصته :)
لماذا لم سمعني احد يا حااااااااارس يا نااااس اين ذهبو فماذا افعل لماذا اتيت لهذي الحفره انها منك ايتها الكوره الصغيره فلقد قمت برميك حتى اتيتي إلى هنا فلما وقعتي فيها اردت ان اخرجك فلما وقعت لم استطيع ان اخرج واخرجكي . ! ماهذا انها حفره صغيره سوف اضع قدمي عليها واحاول ان اخرج
فلم استطيع ان اصل القمه والفهوه لهااااااا ماذا اعمل ماذا اعمل
فاخذت ادعي وادعي الله كل شي وبعد ان هدت نفسي اخذت ادعي لأمي وإلى ابي وأقاربي
وانا ادعي غرقت في النوم داخل هذي الحفره وكورتي معي .
ولم استيقض إلى لصوت الحارس وهو يقول هيييه قم أنهض من أنت هل أنت ميــت أم ماذا
فلما أفقت قلت ليست بميت . وقال هل انت من يصرخ البارحه قال نعم .
فسامحني لانني لم أبالي لك لأتهامي بزملائي فلقد أتعبوني قبلك فكل ليله يقومون باعمال كهذيه
فقلت في نفسي أن كان هناك أحد سوف اتيه في الصباح واجده لانني أتي كل يوم لأفتح هذاا المنتره فأنه عملي واتهمت ايضا الشيطان للقيام بهذا الصوت وان اعماله كثيره والعياذ منه
فلقد وجدك حيــا هل يوجد بك شي قال سعد لا . شكرا على حضورك فقال الحارس لا شكر على واجب فهذا عملي
فبعد قال سعد أترككم مع صاحب القصه ليكمل لكم ماذا حدث بعد.
فبعد ان خرج سعد والحارس جلس في بوابته انتهت هذي القصه القصيره ودمتم سالمين
فلقد استفدنا من هذي القصه ان الدعاء يقوم بتهدة النفس وانها تجارة لن تبور
فالله الله بالدعاء في كل وقت في المحن وفي الفرح وفي كل وقت لانه لا يوجد به خساره قط .
في إمان الله
اخوكم
محمد الرويلي أبو راكد [/frame]
(( hgptvi ,hg;,vi hgu[dfi )) rwi rwdvi < new