الموضوع: *+* حَ ــًٍَُِدَيًٍَُـثُ أًَح ـًٍَُِلأمًٌٍَُـًٍَُِيًٍَُ *+*

]السلام عليكم


كم تدسين بين سطورك من همسات قاتله
تبدوا كلماتك ورد لكن ما يلبث قاطفها حتى ينزف من ألمها العميق
تبدو هذه الزهرة داخلك ذابلة
استغفر الله !! ان عطرها فواح كالعادة
إن هذ القلم المنداح مركز الحروف يجاري الغيمات في الغزارة
حتى ان برقه لا يكل و رعده بات هزيما
هذ قلم متمكن جدا جدا
فاليبقى منسكبا يسقي عطش اوتار مشاعرنا للمداعبة
ونة خفوق ابدو صغيرا جدا امامك

[align=center]خلجات
ارتع في براري غائرة جدا
تشرق شمسها على ارضي الافتراضية
ارقص داخلها كل ما اطرقت صامتا
و بدت على و جهي ملامح البراءة
.
احلامي هي الكوكب الوحيد الذي اهرب اليه
و لكن دون ابرح مكاني
الكوكب الوحيد الذي يلملم شتاتي
استمع فيه الى المقطوعة التاسعة
دون عناء
حتى انني اختار العازفين
اما المستو فهو انا
و احيانا اكون الجمهور واصفق لنفسي
من يكترث
ما المانع هذه احلامي
الكان الوحيد الذي لن يدخله الملل .[/align]

و شكرا


زنهم محمد[/color]

يوما َ ما
ستحط الطيور على الرؤوس والأكتاف ،،
ضاحكة مستبشره ،،
لتعلن الأطمئنان وبدء الأحلام المبتغاه ،،

يوما َ ما
سيعلن القدر بصفحاته البيضاء ،،
عن ولادة حديث من نوع آخر ،،
لتمتد ذراعيك بكل أناقة لأقتطاف حلمك ِ المرجو ،،

/

/

/

ونة خفوق ،، سيدة أعتلت أبراج قلبي بنقاء ،،


مشاعر تتغلغل بين الحروف ،،
فأصبحت الدمع حبرا َ يفيض بهما ،،،


فكل القلوب هنا وجدتك ِ كما أنت ِ ،،
نضال مع الذات ،، نضال مع القلم ،،
ونضال مع الجمال ،،



لله در القلم منك ،،

/

/

كم أنت ِ أنيقة يا فتاه

أبي ارحل عن الدنيا وانا ساكت
لان حزني الغاني واشواقي بعد ماتت
لانه ما بقى فيني سوى جرحي
شوي من الالم مدفون في صرحي
ابي ارحل عن الدنيا
اودع ناس و تبكي ناس
وذيك عيون بعض الناس ما تبكي
الم بيني و بين نفسي
يقل لي عطني امآلك وخذ يأسي
وسوي من بقايا الحزن في ليلك
قصايد تصبح و تمسي
وودعهم بعد هالناس
تراهم ما يحبونك
ترى ما عاد يبغونك
لانك تختلف عنهم
وتلبس ثوبك الاسود
مطرز بالحزن و الخوف
لانك تنظر لابعد
من حدود النظر و الشوف
واقول احسن
اودع ناس و تبكي ناس
لان عيون بعض الناس ما تبكي

ما هذه الأحلام

إلى متى سوف تعذبنا

سواءاً بالفراق أم المحبه

بالتعذيب الدائم

بالسجن المؤبد

أختي ونة خفوق

كلمات لها صومها و جولها بالمنتدى

لكي مني كل الإحترام و التقدير

تقبلي مروري المتواضع

أخ ــوكِ جريح الزنــاد

بعض النصوص , تقدّم لنا فكرة أدبيةً مؤلمة , ثم يلجمها الصمت والرتابة , وعلى أيةِ حال فسواءً كانت تلكَ النصوص قد صمتت أو أن عيوننا المراقبةِ بدهشة هيَ من أُخرست بعد وقعِ الصورة , فالنص حزين ما دام يقدّم لنا شيئاً جديداً مختلفاً كالسرعة بجانبِ شهقةِ الألم

سيدتي "ونة خفوق" يا من أختفيتي فجأةً
نصكِ مؤلمٌ وجميل كالسيف هو يقتُل
وأنا من كان يشهقه حرفك وللآن يقتلني
يجعلني ثملاً بين كُل حرفٍ أبجديّ
بارعةً أنتي ولن يمكن أحداً براعتكِ
أنا دوماً أطلب المغفرة لتأخري على أحرفك
وعلى أهبة الأنتظار
عـــودي لتشعلي الأعين بفلسفتك الفرنسية
دمتِ بسعادة / روح السمــــاء

[align=center]وتبن لأحلامي أيضا ً

غفوة لوهلة ، لأرى ما يجول بأحلامي .

فوجتها صارخة تثيرني وتعلكني بحزنها وترميني .

تبا ً لأحلامي !

ولكنني لم أستسلم لها ، وأذا بي أنفض غبار أحلامي وأحزاني .

أذا بها تغادرني بعد أمتناع وشده ، وأستيقاض يفاجئها

لن أستسلم لأحلامي ، وأنتي أيضا ً لا تستسلمي .

دمتي يقظة دوما ً يا ونة خفوق ، بعيدة عن رعب أحلامك

نص جميل يداعب الرحيق

نرتشف منه القليل ، فنجد فيها معاني ساميه .

لكي تحياتي [/align][align=left]رذاذ المطر [/align]