ينبض قلبي ليكون ملكاً لها
أعيش همومي في أمل استنشق هواءً ليدخل إلى صدر مشتعل.
قفصاً لجمرة الهوى حاملُ اتنهد كأنني أحمل من الهموم ما لم يحمل بشر.
وفي لحظة! أتذكر شكل عيونها فينبض القلب وكأنه للنبض ما شعر.
في كل لحظة أقف فيها مع نفسي أقول ليتني ما بحت لها!! وارجع وأقول إنني لم أبح لها.
وأنا أدرس في المكتبة وبين يدي كتبي وأرى سطور الورقة. أتذكر الرسم الذي قالت بشفاهها أنها لمثيله لم ترى.
فامسك بالقلم وفي يدي رجفتاً وصورتها في خيالي ولكن أصابي على رسمها تعتذر.
وأقول وكأنني للكلام مازلت متعلماً كيف بها كالملاك أو أكثر ليست بالتي بين القلم والورقة موضعاً.
بل في سويداء الظلمة داخلي كامنة بين أضلعي تنير قلباً قد أصبح لنورها متلألأ ً.
لا أدري كيف تتضارب الكلمات عندي فلست ممن يتلعثم عند الحديث أو متلكلكاً.
ولكنني من شوقها صرت مدمناً على العزلة لأسمع صوتها ورأى وجهها.
فأنا لم أكن يوماً. ممكن يدخل العشق قلبه ولكنني من أبصرت رمشها دخل!!
لا يفرقنا إلا زمن!! ومع أن لكل منا أرض مقفرة
ما إن أسمعها حتى أرى كيف للأرض سحراً عندها
لا أدري ماذا كنت أقول للحروف عندي مقبرة من أن تحدثت معي حديثاً كان ساحراً تعلمت منه
أن الكلام ليس كالنظر.
آه على قلب هواه محتم صاد الجوا منه فضلماً يكتم.
إن بحت ظلمتها وإن كتمت ظلمت قلباً يحيي لساناً يقول أحبها!
====================
معلش أنا آسف على الإطالة بس والله مش عارف شنو كنت أقول أو كيف قلت هذا الكلام
أو حتى أن أتذكره.
اسمحو لي أخوكم المحب دوماً . بتفوهه لهذه الحروف التي لم تكن لي يد في إظهارها
ولكن لا أدري صراحتاً
.
.
.
.
.
.
شكراً
والسلام عليكم