الموضوع: ((( آنْتــعًٍـل آلــشًِْتــآتُِِّْ وٍآمــًضًٍــيَ ))) مًـــشًِْــآعًٍــرٌٍ

الشتات : اتجاهات مختلفة
الخذلان : امال مفقودة
التبعثر : تناثر واختلاط
الغربة : بعد وألم

سفر في اتجاهات مختلفة للبحث عن امال مفقودة تناثر واختلاط بتلك الامال
زمن يمر اورث بعد وألم
انتباه للحال
سكون (لكنه سكون يسبق العاصفة.سكون يسبق الانطلاق نحو الهدف المنشود )


هكذا هي.
مشاعر ألم . حين تبحر في الخيال فانها تعزف لونا لم يكن لأحد ان يعزفه سواها

تمنياتي بحظ لاحدود للسعادة فيه

تحياتي لك .ولخيالك

مشاعر الم


اخيتي

صديقت دربي

نصفي الثاني

الشتااااااااااااااات ما اصعبها من كلمه

تقبلي مروري

وحبي

وتقديري

لك مولاتي

اختك

ورفيقت دربك

نوارة العين

كلماااات ولا أروووع

يسلموووووو ع الابداع

يعطيك الف عافية

ننتظر جديدك

بداية ً أعتذر لتأخيري في الرد ،،
فلتصاريف الأقدار شئون ٌ لا قدرة لنا على تسيرها ،،



شاطي الأحلام ،،



لنشرب من ظمأ الأيام بكل تبعثر [ لا يهم ]
لنتمايل بخذلان الشتات المتلف حول معاصمنا ،،
نسير بخطى واثقة والشتات يغلف خطواتنا ،، لا بأس ،،
لننطلق من قاعات القلق المرصع بالتمنى ،،
ولنجيد باتقان السير دون تعثر بدروب الشتات برغم انتكاسات الدهر ،،


أتعلم يا أنت ،


حين تلامس نبض الحروف تنتشي الابجدية ،،
سكون لا يرتدية سواك

أكثر ،، فتنفسك الحثيث يطرب أرجاء الأماكن ،،



جنان الخلد لأم هزت مهدك بنقاء الكون ،،

طريق ٌ متقد كالهجير ،،
يترك آثار خطواته على تفاصيل أعمارنا وثوانيها ،،
أحيانا َ تهزه ُ تقلبات الريح وتعبث به ،،
فيتمايل الطريق ترنحا َليضرب أعماقنا بكل جبروت الأرض ،،


لون مجهول ،،


أتعلم يا أنت كم أتعمق بردك ؟ قد لا تعلم ،
لحروف أبجديتك جاذبية تطرق أبوابي بقوة ،،
انثر كثيرا َ بالقرب ،، ولا تتوقف ،،


جنائن ورد لنقائك يا أنت ،،،

ساعات كأنها الماء ،، مملؤة ُ بحبات الرمال !!
تفاصيل تتسارع للشتات ،،
تعلن خيبة الأيام لملمة اشلائها ،، [ لا بأس ] ،،


نوارة العين ،،


للمحيط عمق يدفن أسراره ،،
ولمحيطي عمق ،، هو أنت ِ لا يعني سواك ،،
قمم التعبير تهديك ِ أمتناني يا فتاه ،،



فقط كوني بذات النبض


حماك ِ الباري ،،،

وردة غلا ،،،



اختال بمرورك المنثور بعبق النرجس
الملتف بزهور الأوركيد ،،
رائعة بحضورك ِ يا فتاه ،،



حماك ِ الباري

أقسمُ أننا نحتاج لــ لكثير كي ننتشي ذاك الرحيق الموجع

ولـــ طهركِ أصبحت أرواحنا تسمو إليه

شتات وبعثرة وموسيقى أليمة تترنم بــ بوحكِ القاسي

ما بالي أتنفسُ بعض اليأس في طلاسم أبجديتكِ الموجعة

وقرائتي لكِ لم تهدني سوى وردة قاتمة

ها أنتِ غارقة في بحر أحزانكِ لم تغفري لــ لحروف قسوتها

وتملئين كؤوسكِ من نبعها المتكدر

أيتها المثخنة بـــ جروح الزمن

أراكِ ذاهبة في كل موت وتدخلين القصور المهجورة

وتنزفين إحساسا تلون بـــ لون الألم

//

,,, أسطورة الألم ,,,

خاطرة بعثرت الوجدان وحيرت أرباب القلم

خففي الوطأة علينا فــ ما نكاد نقوى على هـــ كذا إبداع

تقبليني وحرفي كــ ما هو



دمتي كما تحبين

حين نتبعثر يا رجل ،، نمني أنفسنا بشي يسمى [ أمان ] ،،
فلا نتسيطع تصور الطريق الذي نسلكه !
فأشواكه ُ مؤلمة ٌ جدا ً ،، جدا ً ،،
حينها تنهار الأحلام دون سابق أنذار ،،
ولا نستطيع الرجوع من ذات الطريق ،،


أعلم تماما ً أنك قرأتني يا أنت بذات الوجع ،،
وأدرك بعمق تعمقك بين زوايا الحزن الفارع ،،

ويكفيني فخرا ً أن يقرأني رجلا ٌ متعمق ٌ للمعاني كبقاياا غربة ،،


أعجابي بمرورك وحروفك ممنوع من الصرف ،،
لوجودك متعة لا تعني سواك ،،


/


/


فراديس الجنان لأم ربتك بنقاء الكون