لي شرف اعتلاء منصة حرفك اولا
السلطانة ريم الغلا
لطلما كنت في المقدمة
لطالما داعبت حروفك اوتار المشاعر
دمتي بخير وسعادة
|
الـٍخّـوُفْ, رّعْشَـٍةُ
/
\
قََدْ تكُونُ الغُربةُ وطناً وقدْ يكُنُ الوطّنُ غُربهُ
حيِنْ يكُونُ الوطّنُ وَ الآنسّهَ غُربهَ ضِدكَ تنقِلبُ موَازينُ الَسعّادةِ الىَ تعّاسَهَ
يتّلونُ الحظّ بـ/ لونِ الحربَاءْ
اخّتنقُ رغمَ الهّواءْ رُغمَ الحُريَهْ
احسّاسٌ مُرعبْ حينَ تأملْ الأشيّاءْ و كـ/ أنّهاَ لاتمتُ لكَ بـ/ صِلهَ
سيديْ وَ غُربتِيْ وَامّانِيْ حِينّمّاَ اتّأمَلُكْ أجدكَ رِقعَةَ الضِياءْ المُتسعِةِ بـ/ دَاخِليْ
بُقعَةُ الامّانِ المُستعمَرةِ فيْ أعَماقِيْ
حُقولِيْ المُورقِهَ فيْ ايّامِيْ العّاصِفهَ
دعنِيْ التمسُ كُلَ وجعّكْ
دعنِيْ ازيحَ ثقلَ المِكْ
دعنِيْ اركُلْ بـ/ انوثَتيْ كُلَ ضّعفِكْ
/
\
لـ/ قلبِكَ مسَاحّاتٌ من الجِنَانْ سُقيَاهّاْ منْ دمِ عاشقّةً أزلِيهَ نزيِلةً سّرمديِهَ هشِيمةً منفِيَهَ
لذِيِذةً تِلكَ السّاعّاتْ التّيْ استشعِرُ بهاَ وجُودكَ قُربيْ حِينّ يضّجُ صخبُكَ
ويجتمِعُ جنُونَكَ بـ/ حيّائِيْ
وتجتَمعُ نسمّاتُ المسّاءْ عّلىَ قناّديِلٍ بُرجُوزاَيةٍ ذّهبِيهَ
يّسرحُ خّيالِيْ بـ/ حدِيثِكَ الشّجيْ المُؤنسْ
يُظللُنّاَ ترتِيلُ السمّاءْ بينَ تسبيِحْ النجُومْ
وَ يمتدُ البَحرُ مداً وجزراً كُلمّاَ سمِعَ تغريِدَ حُبُكَ علَىَ مسمَعِهْ
وَ اناَ لاامِلكُ إلاَ أنْ أخُوضَ عِبابَ الِبحرْ هِياماً
هـ/ هُوَ القلَمُ الأكّثرُ جّرحَاً الذيْ لاَ يتقنُ المُراوَغَهْ
ولاَ يعرِفُ كيفَ تُوضَعُ الظّلاَلُ علىَ الاّشيَاءْ
فَـ/ لِمَ رعشّةُ الخَوفِ تشُلُ كُليْ تجَعلُنيْ حبيِسة لـ/ أحرفِيْ !ّ
هـ/ انّاَ أُعلنتُ نشرتِيْ النّفسِيهَ لمنْ يُهمِهُم أمريْ
تّتزاحَمُ الجُملُ في ذهنِيْ
وفجّاءةً تُمطّرُ الذّاكرةُ
فـ/ أبتّلعُ الصّمت وانّزويْ إلىَ مدِينةٍ خريِفيِهَ إلَىَ الشّجَرِ وَ الجِسُورْ وَ المّارهْ !ّ
/
\
سّيديْ امّا تعلمْ بـ/ انَ الحُبَ يسقِيهْ الجُنونْ
دعنِيْ أسرفُ منْ جنُونِ طقُوسِيْ علَىَ اوتّارْ قلبِكَ المُكتضْ بـ/ الوّجعْ
أقتّربْ منْكَ فـ/ انفثُ منْ بئرْ الشّفاءْ علىَ كُلكْ دونَ انْ تّتالَمْ
أُزيحُ بيديْ مّاءَ جبينَكْ بـ/ مِنديِليْ الأبيّضْ
أتحّولُ لـ/ فّراشَةِ تطّيرُ حّولكَ تُهديِكَ الدُعاءْ تسقيِكَ الهّدوءْ
أيُّ يومِ شؤمٍ هذاّ !ّ
طّريحَ الفِراشْ وحِيدُ المّلامِحْ مُتداعِيْ الوعِيْ
قّاتَل اللهُ المْرَضْ
هّلْ لـ/ الزمنْ انء يُديِرَ دفتهُ المشّؤمُهْ لـ/ يعبُرَ لـ/ بّرْ الامّانْ
لاَ أراكَ الرحمَنُ سوَءاً أميرِيْ الأّوحَدْ
سـ/ اعتّليْ منّابِرَ الدُعاءْ لـ/ اجلكْ
.v~uXaQJSmE hgJSo~J,EtX lAJkX F HQgQJJlAJA;X D!
لي شرف اعتلاء منصة حرفك اولا
السلطانة ريم الغلا
لطلما كنت في المقدمة
لطالما داعبت حروفك اوتار المشاعر
دمتي بخير وسعادة
دوماً أراك بهذه الفلسفة
اتمتع أنا بأستقراء ما تكتبين
فلي عودة خالي مزاجي من المعكرات الخارجية
لي عودة تليق بسموك
صاحبة سموّ الحرف الأصيل
كنتُ هنا وبمؤثرات خارجية معكرةً مزاجي الكتابي
ولكنني عدتُ لأحرفك وأنا فارغ من المزاج السيء
مدعي الوعي كما قلتي سأسكب رحيق أعجابي بكل أستحاء
رأيتك أنثى ماسكةً الفرشاة السوداء وتبدئين بملاحقة القطط
بالغرف السوداء هكذا هي فلسفة اللغة تدورين وتلتفين بثعابين الأحرف
وتتمركزين على جمال السماء إلا أن السماء قطة سوادء لديك
وتتراقص احرفك الأبجدية فخراً ومجداً واثقة ومن أبسط حقوقها
التراقص والتكبر على الكلمات والمعاني الأخرى
ريم الغلا , غلا الريم كعادتك ترتقين في الثانية سبعة منازل
نصٌ باذخ وفاخر لا يستطيعه سوى ريم غابتكِ
لك ورداً لا تملكه حدائق الياسمين ولا اللوتس ولا الجلنار
لروحك ولكِ ولقلمكِ تقبلي ضعف مرورك[align=left]روح السماء[/align]
رآقية الكلمات الهادئة
ريم الغلا
لقد صاحب رذاذي اليوم ، برد وصقيع ؟
ماذا أقول ! أن كنت ِ هكذا ، فأمطريني برحيق كلماتك
لطالما أبحرت ُ بين هذه الكلمات ، وتشوقت للغرق
فلسفة ، وطلاسم ؟ لا أجيد فكها . فأنا الغريق هنا
كما انت ِ مبدعة ، كما انت ِ رائعة .
دمتي لنا في مياسه ، محلقة بين سمائنا
لك ِ أحلى
رآقية الكلمآت الهآدئة
بل
سيدة الإبدآآآآآآآآآآآآآآآآآآآع//
*·~-.¸¸,.-~* الغآآآآلية // ريـــــم الغلآ*·~-.¸¸,.-~*
أنتِ كالنسيم
كالهواء العليل.كرذاذِ المطر.
كالندى. كالحرير.
أتيتِ
تهطلين حباً.
و شوقاً.
وهياماًوعشقاً.
اتيتِ الى هذا المكان.
كشموخ القمم المكلله بالثلوج البيضاء.
شكراً لك اختي العزيزة على هذه الدُرر,,
فقد حلقت معهآآآ في سمآآآء الأحلآم,,,
<<أعذري قلة ردودي عليكي يالغالية رغم إعجاابي الشديد بكِ وبقلمكِ,,
لكِ كل الحــــــب والشكـــــــر والتقديـــــر,,,
اختكِ في الله : مزووووون,,,
ريم الغلا
قََدْ تكُونُ الغُربةُ وطناً وقدْ يكُنُ الوطّنُ غُربهُ
حيِنْ يكُونُ الوطّنُ وَ الآنسّهَ غُربهَ ضِدكَ تنقِلبُ موَازينُ الَسعّادةِ الىَ تعّاسَهَ
ان كانت ارض الارض هي من تسكن بداخلنا فاذا ً هي الوطن
فكل ما يسكننا هو وطن
قد نسكن في قلوب الكثير لكن لا نسميهم وطن
فقط من نحتويه بداخلنا هو وطننا
ومن يحتوينا نحن وطنه
اسعدني مروري ودمت ِ
ريــــمــ الغــــلا
.
.
.
تعجز الالسن عن نثر العبارات
وتعجز الاحرف عن مجارات الكلمات
فعبيرك اجمل.من كل العبرات
وروحك اطهر من كل المعانات
مابال قلمي تبلدوعجز عن المجارات
انه انتي ياصاحبه القلم والابتسامات
.
.
.
اجبني نصك كثيرا
ننتظر جديدك القادم
تحيتي لك
أيُّ يومِ شؤمٍ هذاّ !ّ
طّريحَ الفِراشْ وحِيدُ المّلامِحْ مُتداعِيْ الوعِيْ
قّاتَل اللهُ المْرَضْ
هّلْ لـ/ الزمنْ انء يُديِرَ دفتهُ المشّؤمُهْ لـ/ يعبُرَ لـ/ بّرْ الامّانْ
لاَ أراكَ الرحمَنُ سوَءاً أميرِيْ الأّوحَدْ
سـ/ اعتّليْ منّابِرَ الدُعاءْ لـ/ اجلكْ
//
\\
للآج ـلكِـ فقــــــط يـ ح ـفظـــــه الرح ـمــــن لكِـ
لإنكِـ تستـ ح ـقيــــه يـآ أميـــــــــرتى
.
.
ريــــــــــــ غ ـــــــــلآى ــــــــم
رقـــــــــــــــة النــــــــدى تـ خ ـتبـآ وراء كلمـآتكِـ
فتـآخ ـدنى دونـ وع ــــــــى لكِـ ولـ ع ـآلمكِـ البـآهـى
لآج ـــــــلى ولآج ـــــــله
كونـى فقــــــــط بـ خ ـيــــــر
ع ــــــهد
كلمات فعلا اذهلتني
عندما قرأتها للمره الاولى احسست اني في بستان من الامل والحب
استاذتي ريم الغلا
تأكدي تماما انه من يقرأ كلماتك هذه لن يشعر بالملل
لأصدقك القول بأني قرأتها مرارا وتكراراً لأجد ردا يليق بمقامك
لم اجد ذاك ماقد اوفيه لكِ ياصاحبة الوشاح الوردي
لك كل التقدير والمحبه
« ((( ح ســــيــبـــك للـــــزمـــن ))) masmas | خطايا ماتحتمل الأعتذار » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |