الدول, or or, شعارنا, فموعد
توازن الكتلة : بدلالة الشكل , أو الشكيل : المرتبط بتحديد مواقع كتل عناصره
د. بخش: منعوني من التدريس وأحالوني للتقاعد
بعد أن كذب النظريات يتحدى ويطلب المناظرة
د. بخش: منعوني من التدريس وأحالوني للتقاعد
مباركة الزبيدي ـ جدة
صورة ضوئية مما سبق نشره
الاعداد داخل الجدول الدوري تمثل الاعداد الذرية للعناصر وفق الثبات النسبي
رغم كل الظروف المحيطة به وحرمانه من التدريس واحالته مبكرا على التقاعد وهو لايزال - عضو هيئة التدريس بقسم (الكيمياء) بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور (ماجد بخش) - صامدا, ويصر على التحدي ولم يزده ذلك الا قوة وحماسا, ورغبة جادة في تصحيح القواعد والنظريات الكيميائية.
الدكتور (ماجد بخش) الذي تحدث في موضوع سبق نشره "النظريات العلمية" يصر على اعلان نظرياته من جدة لأنها ليست اقل من تورينتو وسيدني كما يقول وفي هذه المرة يريد ان يلقي مزيدا من الضوء على نظرياته, ولديه الكثير يريد ان يقوله هذه المرة بجرأة وقوة. ان تصويب مناهج (الكيمياء) شغله الشاغل لأنه قد وجد من خلال بحثه الذي تبلغ عدد صفحاته (80 الف) صفحة انها مليئة بالأخطاء.
(ماجد) مازال يتحدى ويطلب المناظرة والرد على ما يقول من المختصين واساتذة الجامعات بكل ثقة وثبات, ويضيف قائلا: كل الاقرارات التي شهدتها كانت بينية وخلف الأبواب وبجهود حثيثة ومناقشة مستفيضة مع اساتذة لا يملكون القرار ولا الاقرار العلني.
د. ماجد والكيمياء
وما ذكره من امور يؤمن بصحتها, وقواعد ونظريات ذكر انه قد اثبتها بالتجربة العملية. ويقول: لا اختلاف في طاقة الكترونات ذرة العنصر ولكن تختلف طاقة الالكترون من عنصر لآخر, ولا مجال خارجي وآخر قريب من نواة ذرة العنصر.
ويضيف: الجزم بأن لكل مستوى الكتروني عددا محددا من الالكترونات غير صحيح لأن جميع الكترونات الذرة عند مستوى طاقة موحد ويتابع: واتحدى كل من يساوي شحنة البروتون بالإلكترون بإشارة مضادة واقر باختلاف الشحنة والعدد والاشارة, ثم يقول: لا داعي ولا ضرورة لفصل الالكترونات المفردة في مجال مستقل الا لغرض التعامل مع الازدواج الالكتروني الكلي في ضوء طبقة التوزيع الالكتروني الكلية, وفكرة البناء الالكتروني الصاعد للقائمة فكرة خاطئة لأنها تغفل تأثير شحنة النواة الكلية وتساوي عدد البروتونات بالإلكترونات.
ثم يقول: انتماء المجال الاخير لطبقة التوزيع اولى ولا يلزم تحديد نوع الأوربتال الاخير مع ابقاء عدد المستويات اللحظية في توزيع طبقات مختلف ومتعدد. ونحن من ينسب المدار (الأوربتال) كنقطة انطلاق لتحديد طبقة التوزيع ونحن المعنيون بنوعه وشغله.
نظرته للجدول الدوري
ويبدو انه حتى الجدول الدوري للعناصر الذي درسناه جميعا في مراحل تعليمنا المختلفة (المتوسطة والثانوية) وايضا في (الجامعية وما فوق الجامعية) واجمع جميع اساتذة الكيمياء على اختلاف مراكزهم ودرجاتهم العلمية انه (ثابت) لا يتغير, ويجب حفظ العناصر المدونة فيه بالترتيب الموجود لم يسلم من تدخل الدكتور (ماجد) فهو يرى ان هناك امكانية للتغيير والتبديل وقام بتصميم عدة جداول يقول: انها مختلفة في الظاهر فقط, ولكن تشرح مدى الحرية في الجدولة ويقول: يمكننا ان نصنع علاقة بين رقم المجموعة في الجدول الدوري وحالة اكسدة معينة عليا او دنيا ولكن حالات الأكسدة هي دليلنا على التوزيع وليس العكس.
ويضيف: المدار ونوع المدار يمثلان الثبات النسبي المقترح للطبقة, وتغيير الانتماء للطبقة قد يقتضي تغير نوع الأوربتال (المدار) والخلط بين الثبات النسبي مع ثبات نسق التوزيع, وافتراضه ملزما اقتضى تحديد نوع الأوربتال المعين المسمى خارجي.
ثم يضيف من جهة اخرى بقوله: لاربط صحيح بين التكافؤ ورقم المجموعة او التوزيع الالكتروني المستند للعدد الذري.
نوبل
لقد تحدث عن ذلك بكل ثقة قائلا: لقد اعلن نوبل للفيزياء لثلاثة وموضوع بحثهم يستند لنظرية (خطأ) لذلك كان علي مضاعفة الجهد, ويضيف: ان النظرية تخدم التطبيق او تساعد على فهمه وان التجربة تخدم ايضا ولا تحتاج للنظرية والتأويل خلاف التأصيل.
ويضيف قائلا: لا أنكر وجود مستويات الطاقة ولكنها اللحظية وبفعل تغير طبقة التوزيع وليست بفعل ترتيب الالكترونيات في مستويات محددة كذلك تساوي طبقة التوزيع لا تعني احتلاف الطاقة لعامل اختلاف عدد الالكترونيات المفردة التي تشغل حيزا مماثلا للإزدواج الإلكتروني.
ثم يقول: يتخيل الأساتذة ان الإلكترونات في اجواء خارجية خاصة يمثلها المدار الاخير وهذا صحيح على الورق فقط.
ويقول الدكتور (ماجد بخش): دائما ما يصاب المبدع بالاحباط وبعده الاكتئاب فيزيد من ساعات ولوعات الألم ويحاول الخروج من عزلته بمزيد من تبسيط وتقنين وتحديد رسالته لتصل العامة قبل الخاصة.
ثم يذكر ان (أ. د. عبدالله محمد عسيري) عضو هيئة التدريس بكلية العلوم جامعة الملك عبدالعزيز الحاصل على وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الاولى لاختراعاته واكتشافاته في علم الكيمياء, وابداعه في ذلك كان من طلابه, بل ومن اعزهم لديه حتى الآن.
0 tgku] Ygn hggi LL auhvkh lk hgd,l >!