آه منك ياخالد .
إبتدأتها بصورة لملاك جميل
تنير إبتسامته جنبات المكان
سردت القصه
وأبكيتنا
واختتمتها بصورة لذات الملاك
ولكن بعد ان إغتالته أيادي الغدر
بعد أن رُسِمت خطوط العنف على ذاك الوجه الملائكي
ليصوّر لنا إلى أي مدى وصلت بهم الوحشية
أبكيتني بحق حين وقع بصري على الصورتين
\\
خالد
دمت نقيا عزيزي
\\
عمر الشمري


LinkBack URL
About LinkBacks








