|
كأنك تتخبط بين سكون الليل بثقل أنفاسك يا أنت ،،
فتلقي بروحك على جفون السهر ،،
تتغنى وجعا ً وملامح الريح تعصف بك ،،
والليل هو حارس للحظات الألم ،،
والجهات والمدى تدور بوحشة لم يسبق لها مثيل ،،،
/
بقايا غربة
حين أقرئك يا رجل ،،
اشعر بأنك تمتلك الابجدية بين أناملك ،،
واللغة تخترقها بريشتك فنك لا محال ،،
بالله انثر وأكثر يا أنت ،،
ونحن من ورائك سنتتبع أبداعك
/
حماك الباري
« الغامدي يحلم | أريدك أنثى؟ » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |