الموضوع: (((ثٍْــمة حٍّـلــمً مًــسٌجـِْوٍنْ بٌِــَشًِْــرٌٍنْــقـة آلعــمًـرٌٍ))) مـــشاااعـر

تسرقنا أحلام الحنين الملتفة ُ بشوق الأيام لتتمركز بين بشرنقة العمر
تزخرف آمال الزمن بمنبر النفير .


.







.



بنت الرافدين العظيمة



مرور ٌيمطر ُ بغيمة ُ على دواخلي
بوابل من الحروف الراقية .



فيتجسد حضورك ِ كنبض
للغة الورافة بين زوايا الأدب
فيرتعش حنين المتصفح ُ بأكملة .




/



لتحميك سماء تضلك يا فتاة .

عذرا ً أخرى لن تنتهي للتأخير على الرد على نبضاتكم


/


لمزيد من الوجع لا بأس أيها الضوء
هل سيكون الهمس عن الغربة هنا وشتاتها ؟
أذا لنتجرع بعضا ً من الآهات ونقضم بعضا ً آخر من الحسرات
لنتنفس بعمق الزفرات الحارقة
ولنجلد التوقيت الذي رمانا بالزمن الخطأ
ولنعجن هزائم العمر وننحني لها بكل شموخ

يا لك من ضوء


لتعلم أيها الضوء


بأن عالمك مرورك ها هنا
يغمرني بالفخر حتى أخمص قدمي

وأرض متصفحي تضج ببهجة خطواتك
لتكثربالقرب
فلقاء الطبيعة يشعرني برهافة الروح
وأنت الطبيعة ُ بنقائها


/


لتحميك سماء ٌ تضلك يارجل

في [ قصة ] الحنين
يبزغ ُ سرد الأحلام الموشى بتفاصيل الأفق


وهناك


حيث ُ سنابل العشب وانحدار الشفق
يتواتر السرد بذات الحنين


.





.

شوق السنين


أحيانا ً يسافر بي الكون في محض فضائة
فأتلمس من الغيم رفيقا ً
حينها تمتد جسور المودة فوق مياهك ِ لأعدو برفق وأمان


كم أنت ِ قريبة ٌ للقلب


/


أكاليل الياسمين لنقائك ِ

حين ينساب الحنين من ثقوب المساء
نرتل ُ أرتعاشاتنا لنلقى على أرواحنا ذات السؤال ؟


كيف يتسرب الحنين بفراغ الأحلام ؟


/



دفنت قلبي الاستاذة الفخر



حضور ٌ يجادل الابجدية
ينتهك ُ كل أرصفة اللغة بكل أناقة ٌ يا فتاه





ثقي يا أنت ِ

بأنني سأقف دائما ً على حافة ُ أنتظاري لك
لتعيدي من تأنيق كل الحروف المتراكمة ها هنا


/


أكاليل الياسمين لروحك ِ