نَاضح الاسَحار
كَان لي معَ النظرةِ الأولىَ مَوقِف ومعَ شدوُ الطهرِ نغمْ
وبصوتِكَ المتهدلِ مساحاتٌ للراحَة ، مساحةٌ لمنْ ظلَ واقفاً ببابِ العشقْ
رُغمَ النُور الذي شعَ هُنا الا اننيْ استطعتُ اكمالِ المسيرْ ، حتىَ انتهيتُ لسطركَ الاخير
كمْ منْ " أُحبك " أمتلأتْ بهذاَ الجمَال
كُن عابقاً سيدَ الروعة