في البداية نترككم مع
بعض المصائب التي ظهرت في الصحف عن الأستخدامات
وما خفي كان أعظم!!
عشان كذا قلنا تخلف!!
يوجّهها شبان إلى المارة على الطرق السريعة . «الأشعة الخضراء» تنتقل إلى الشوارع. وطبيب يؤكد أنها تدمر شبكية «العين»
الرياض - فاطمة العصيمي الحياة - 05/04/08//
أثناء سيرها على ممر المشاة على طريق الملك عبدالله قبل أيام، استغربت أسماء البراهيم وهي طالبة جامعية تعالي صراخ وضحكات شباب مرت بجانبهم وهم يجلسون على الطريق.
لم يطل استغراب هذه الفتاة، فهي اكتشفت أن أحد هؤلاء الشباب يركز أشعة ليزر خضراء من جهاز يشبه القلم على أماكن متفرقة من جسدها، إضافة إلى عينيها.
أسماء التي أكدت لـ «الحياة» أنها قررت التوقف عن ممارسة رياضة المشي على «طريق الملك عبدالله» هي واحدة ضمن رجال ونساء كثر في الرياض، يشتكون من استخدام بعض الشباب لأقلام «الليزر الأخضر» في إيذاء الآخرين، سواء عند الإشارات المرورية أو على الطرق الرئيسية في الرياض أو في الأخرى التي تربط المدن السعودية.
وكانت هذه الظاهرة بدأت في الملاعب الرياضية قبل أن تنتشر في وقت لاحق إلى الأماكن العامة الأخرى.
وأسهم بيع محال أنواعاً مقلدة من هذه «الأقلام» بأسعار رخيصة في انتشارها، وهو ما قد ينذر بوقوع مشكلات صحية كبيرة، نظراً إلى أن الأشعة الصادرة عنها تدمر شبكة العين إذا تم تركيزها عليها ومن مسافة قصيرة، إضافة إلى احتمالية أن تؤدي إلى الإصابة بالعمى.
ويروي محمد الموسى لـ «الحياة» وهو رجل أعمال قصة تعرضه المباشر للأشعة «الخضراء» أثناء عودته من محافظة الأفلاج متجهاً إلى الرياض بقوله: «قبل وصولي الرياض بصحبة عائلتي فوجئت بشاب في سيارة بجوارنا يوجه الليزر إلى عيني ما نتج منه عدم قدرتي على رؤية الطريق وهو ما دفعني إلى التوقف بطريقة متهورة أدت إلى سقوط بعض أبنائي من مقاعدهم».
وأكد لـ «الحياة» أن هؤلاء الشبان لم يتوقفوا عن إيذاء الآخرين من سالكي الطريق، وهو ما دفعه إلى إبلاغ أحد نقاط التفتيش التي أوقفتهم.
من جهته، اعتبر استشاري طب وجراحة العيون في مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي الدكتور عبدالله غازي العتيبي أن أشعة الليزر الخضراء خطرة جداً في حال تركيزها على العين.
وقال العتيبي لـ «الحياة»: «أشعة الليزر الخضراء تحتوي على قوة حرارية وطاقة عالية مدمرة للخلايا الشبكية في العين، وإذا تم تركيزها بصورة مباشرة ومن مسافة قريبة تكون الخطورة أشد».
وذكر أن هذه الأشعة قد تؤدي إلى الإصابة بالعمى وتلف المركز البصري في العين.
وأكد أن هذا النوع من الأشعة التي تستخدم في المؤسسات الصحية يتم استخدامها بشكل متوازن وحذر.
ويتذكر حادثة عايشها تدل على خطورة هذه الأشعة بقوله: «وصل إلى قسم الطوارئ في المستشفى شاب تنافس مع زملائه على من الأقدر على إبقاء الأشعة الخضراء مركزة على عينيه أطول فترة زمنية».
ويضيف: «ان هذا الأمر أدى إلى احتراق شبكية عيني الشاب وحدوث ندبة سوداء ونقص نظره بنسبة 70 في المئة».
من ناحيته، عزا أستاذ الخدمة الاجتماعية في جامعة الملك سعود الدكتور جبرين الجبرين سلوكيات هؤلاء الشباب الذين يؤذون الآخرين بـ «الأشعة الخضراء» إلى انعدام ثقافة حقوق الإنسان واحترامه، خصوصاً في مرحلة التنشئة الاجتماعية التي يتكون خلالها تكوين السلوك المبدئي للفرد.
ورأى الجبرين أن بعض الأشخاص لديهم حب إيذاء الآخرين لأسباب لها أبعاد نفسية واجتماعية تظهر على السطح في عمر محدد.
وحذر من عدم محاربة مثل هذه التصرفات وترك لها مساحة لتنشر في المجتمع، مؤكدا ًضرورة إيضاح آداب التعامل في المناهج التعليمية، معتبراً أن العبث بالتقنية يعطي مؤشرات خطرة للانحطاط الأخلاقي.
يذكر أن «الحياة» اتصلت بالناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة الرياض الرائد سامي الشويرخ للتعليق على هذه القضية من الناحية الأمنية، إلا أنه اعتذر عن الرد.
http://ksa.daralhayat.com/local_news.fd0/story.html
.*.*.*.*.*.*.*
ياعمي! إيش الكلام هذا!
شعاع ليزر "عابث" يجبر طائرتين على الهبوط في غير مدرجيهما
الرياض - بندر الناصر:
الأحد 29 ربيع الأول 1429هـ -6 أبريل 2008م " جريدة الرياض "
اضطرت طائرة قادمة من جدة إلى الرياض إلىالتأخر بهبوطها بعد ان تفاجأ كابتنها بشعاع "ليزر" على عينيه قادم من الجهةالشمالية للمطار "الثمامة" الأمر الذي اعاقه عن التركيز والتواصل مع قاعدة الهبوطليتولى مساعده دفة القيادة بعد ان اخفض الكابتن رأسه لابتعاده عن "الشعاع" المسلطعليه - والذي يبدو انه من احد المراهقين العابثين في منطقة الثمامة " منتزه برّيحول مطار الملك خالد الدولي بالرياض " الأمر الذي اربك الكابتن، وتأخر الطائرة فيهبوطها بعد التنسيق مع المسؤولين الارضيين لتهبط الطائرة قسرياً في المدرج دونادنى ضرر لها ولركابها. "اليزر" العابث لم ينته عند ارباك طائرة الرحلة 876القادمةمن جدة بل تجاوزه لرحلة اخرى قادمة من روما رقم 164بعد ان فوجئ كابتنها بشعاع "الليزر" لينتهي الأمر بالجهات المسؤولة بالمطار بتوجيه الطائرات القادمة إلىمدرج آخر غير المدرج المقرر لهبوطها و إغلاق هذا المدرج.
http://www.alriyadh.com/2008/04/06/article332079.html
.*.*.*.*.*.*.*
ياحبيبي!!
تقنية (شبابية) قد تصيب (الحراس) بالعمى لا قدرالله!!
الرياض- م. حسن الأمير
أصبح من الملاحظ في الآونة الأخيرة وجود أشعة ليزرية خضراء تنعكس على الجدران واللوحات الإرشادية في الطرقات والشوارع والأماكن العامة المختلفة، ولا يعرف مصدرها إلا أنه بالتأكيد من إحدى السيارات المارة عبر ذلك الطريق.
لقد انسحبت تلك الظاهرة إلى الملاعب السعودية لتستخدم في تسليط تلك الأشعة القوية الضارة إلى وجوه حراس المرمى لتشتيت انتباههم وتقليل تركيزهم، وأكثر ممن تعرض لها حارس مرمى المنتخب الوطني ونادي الهلال (محمد الدعيع).
وقد لا يعلم من يستخدم تلك الطريقة (أو يعلم ولكنه لا يبالي) أن العواقب وخيمة والآثار المترتبة على ذلك سلبية وكبيرة لدرجة أنها قد تصيب بالعمى لا قدر الله.
إن الليزر الأخضر أشد ضراوة من النوع الأحمر وأقوى منه سطوعا وترابطا بين جزئياته، وبالتالي فهو يسير لمسافات طويلة دون أن يقل ضرره أو يفقد شيئا من خصائصه؛ مما حدا بالمنظمات الدولية المهتمة بهذا الشأن أن تلزم الشركات المصنعة بكتابة المواصفات والقياسات على كل المنتجات.
فهل يا ترى سيقتنع شبابنا بعدم استخدام هذه التقنية في الإضرار بإخوانهم المسلمين، وغيرهم من بني البشر ممن حفظ الله أرواحهم وجميع أعضائهم من التلف نتمنى ذلك.
وبهذه المناسبة يسر صحيفة الرياض ممثلة بصفحة تقنية المعلومات أن تسلط الضوء على هذه التقنية الجديدة التي بدأت في الانتشار؛ ونبدأ بمعنى كلمة ليزر Laser حيث أنها اختصار للعبارة التالية: Light Amplification by
StimulatedEmission of Radiation؛ والتي تعني مضاعفة وتضخيم الضوء بواسطة استثارة الانبعاث أو الإطلاق الإشعاعي، وأول استخدام له كان في عام 1960م على يد العالم Theodore Maiman في معامل شركة (هيوز) الأمريكية.
لأشعة الليزر عدة استخدامات في مجالات عدة، كأنظمة التخزين وقراءة الأقراص الليزرية DVD، وقارئات الأشرطة العمودية Barcode، كما أنه يستخدم في قطع بعض المعادن الصلبة.
أما الأشكال التجارية وخصوصا الأشكال التي تأتي كالقلم وتستخدم للتأشير والذي يدعى (Green laser pointer)؛ فكان أول ظهور له في عام 2000م.
.*.*.*.*.*.*.*
وللتوضيح وجدت مقال لأحد المختصين في مجال الليزر
يوضح فية خطورته وأنواعة وكيف أن الدول الأوربية أتخذت أحترازاتها
بالنسبة لهذا الجهاز الخطير!
الدول المتقدمة تعاقب مستخدمها بالغرامة والسجن
استخدام أقلام الليزر في الأماكن العامة آثارهاوأخطارها
د. عبدالله بن محمد الزير
لوحظ في الآونة الأخيرة استخدام مؤشرات الليزر أو أقلام الليزر ذات اللون الأخضر في الأماكن العامة وخصوصاً استخدامه لتشتيت انتباه اللاعبين في إحدى مباريات دروي كأس خادم الحرمين الشريفين. تعتبر هذه الأقلام ذات خطورة نسبيةعلى العين نظراً لشدة سطوعها فهي أعلى بكثير من سطوع أشعة الشمس عند النظر إليهامباشرة.
وقبل التطرق إلى خطورتها لا بد من معرفة ما هو الليزر؟
يعتبر الليزر من الاختراعات المهمة التي تمت خلال هذا القرن. وبالرغم من أن تاريخ تقنية الليزر بدأت منذ ما يقرب من خمس وأربعين سنة، فقد قدم هذا الشعاع ذو الخواص المميزة من الاكتشافات والاختراعات والتطبيقات الهائلة في معظم مجالات الحياة من طب وصناعة وتقنية واتصالات ما عجزت البشرية عن التوصل إليه خلال مئات السنين من عمرها، لقد أصبح الليزر جزءاً من حياتنا اليومية وفرض نفسه على حياة الإنسان سلماً وحرباً.
وكلمة الليزر عبارة عن الأحرف الأولى المأخوذة من الكلمات الإنجليزية التي تعني "تضخيم الضوء بواسطة الانبعاث المستحث للإشعاع".
ويصنف الليزر إلى أنواع مختلفة اعتماداً على الوسط الفعال، أي مصدر الإشعاع، فمنها الليزر الصلب والسائل والغازي. والليزر يصدر أشعة قوية جداً في سطوعها تعادلبليون مرة من المصابيح العادية ويمكن لها أن تضيء باستمرار بالإضافة إلى إمكانية الحصول على ضوء لجميع الألوان المرئية وغير المرئية (مثل الأشعة تحت الحمراء أو فوق البنفسجية) أو الأشعة السينية (ذات الطاقة العالية).
يتميز الليزر بخاصية ترابط موجاته مما يجعل شعاعه يسير في خطوط مستقيمة لمسافات بعيدة دون فقدان كبير في طاقته. ونظراً للخصائص الفريدة لأشعة الليزر فإنها كأي جهاز تقني لا يخلو من مخاطر خاصة على الجلد والعينين مما فرض وضع حد للتعرض لهذه الأشعة.
إن العين هي المستقبل الأمثل للأشعة الضوئية المرئية وبالتالي فهي الأكثر حساسية لأشعة الليزر وآثارها. وجد أن الحد الأدنى من الإشعاعات الضوئية ذات الأطوال الموجية بين 400نانومتر إلى 1400نانومتر (نانومتر = جزء من البليون من المتر) يمكنأن تخترق الأوساط الشفافة للعين والتركز على الشبكية. ويرتفع الخطر بحسب نسبة الإضاءة المتلقاة عبر الحدقة إلى تلك المقدمة لسطح الصورة (الخيال) في الشبكية، ونظراً لآلية التجميع الذاتي لعدسة العين فإن طاقة الإضاءة على الشبكية تكون أكبر بنحو خمسين ألف مرة فيها في مستوى القرنية.
والأخطار الحيوية الناتجة من الليزرات تعتمد على عدة عوامل تشمل طول موجة الشعاع وقدرته وطاقته بالإضافة إلى زمن التعرض وبالتالي لا يمكن وضع تصنيف عام لمواصفة سلامة استخدام أجهزة الليزر يمكن تطبيقها.
لقد تطلب التطور السريع في استخدامات الليزر إيجاد حدود دنيا من التعرض لهذه الأشعة وتم تصنيف أجهزة الليزر اعتماداً على توصيات معهد المقاييس والمواصفات الوطني الأمريكي (ANSI)، مواصفة رقم z-236.1، وعلى المؤتمر الأمريكي للصحيين الصناعيين الحكوميين (ACGIH.1981) ووثيقة مقومات الصحة البيئية "الليزر والأشعة المرئية" المعدة من قبل اللجنة العالمية للإشعاعات غير المؤينة التابعة للمنظمة العالمية للحماية الإشعاعية والتي تقوم بحصر الآثار الحيوية للإشعاعات المرئية وتضع الأسس العلمية لحدود التعرض المسموح بها وتصنف الأخطار الناجمة عن استخدام الليزرات.
لقد تم تصنيف أجهزة الليزر، بحسب قدرة الأشعة على إحداث تلف للأشخاص المتعرضين لها، إلى أربعة
أصناف عامة:
الصنف الأول:
يحتوي على الليزرات التي تكون أقصى قدرة لأشعتها في حدود 4ميكرواط ( 4أجزاء من المليون من الواط)، وهذه الأصناف تعتبر مأمونة الاستخدام.
الصنف الثاني:
وهي الأجهزة ذات القدرة المنخفضة المصدرة لأشعة مرئية بين 400نانومتر و 700نانومتر. وتكون قدرة أو طاقة الإصدار لهذه الأنظمة هي 1ملي واط ومحدودة بالصنف الأول لفترات تعرض حتى ربع ثانية. ولكن حماية العين منه مأمونة بشكل طبيعي بفعل المنعكس الجفني. ومن الناحية النظرية يكون هذا الصنف غير مأمون في حالة النظر مباشرة للأشعة الصادرة منه مثل النظر إلى الشمس أو مصابيح القدرة العالية.
الصنف الثالث:
ويحتوي الليزرات ذات القدرة المتوسطة، ويكون خطر إحداث حريق فيها مهملاً ولا يسبب تعرض الجلد اللحظي أي ضرر، وتقسم إلى صنفين فرعيين:
الصنف الثالث (أ): لا يشكل انعكاس الأشعة المتشتتة منها أي خطر ولا تكون الرؤية المباشرة للحزمة خطرة إلا إذا كانت لفترة أطول من ربع ثانية أو إذا كانت الرؤية عبر أجهزة بصرية. وحدود الإصدار المتاح من 1ميلي واط حتى أقل من 5ملي واط.
الصنف الثالث (ب): تعد الرؤية المباشرة للشعاع خطرة دائماً. وحدود الإصدار منها 5ملي واط ولا يتعدى 500ملي واط.
الصنف الرابع:
يتعلق بالليزرات ذات القدرة الكافية لإحداث ضرر على مستوى الجلد والبصر سواء أكانت الرؤية مباشرة أم عن طريق الانعكاس والتشتت، والتي يمكن أيضاً أن تسبب حريقاً وحدود الإصدار منها أكبر من 500ملي واط. وتعد هذه الليزرات خطرة دائماً ويتطلب استخدامها حذراً شديداً للغاية.
وحيث إن بعض أقلام الليزر لها قدرة إصدار تقرب من 5ملي واط ولها أطوال موجية من 600إلى 750نانومتر (الأخضر منها طوله الموجي 532نانومتر) فإنه يمكن تصنيفها من الصنف الثالث (أ) وقد أشارت الدراسات من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على أن هذا الصنف يسبب تلفاً مباشراً في العين إذا تم تسليطه من مسافة 3أمتار.
وحسب ما تقدم يمكن اعتبار أقلام الليزر المصدرة للون الأخضر ذات القدرة 5ميليواط خطرة نسبياً على العين مما قد تسبب في إعماء مؤقت إذا تم تعريضها مباشرة إلىالعين لمدة طويلة
لقد وضعت بعض الدول المتقدمة مثل الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة قوانين للسماح باستيراد وبيع واستخدام هذه الأقلام وألزم المصنع لهذه الليزرات بوضع ملصق موضح فيه الصنف وحدود قدرة الأشعة الصادرة من الليزر. وقد تم تفعيل هذه القوانين وتم تطبيق غرامة على شخص قام باستخدامها في مكان عام في فلوريدا وآخر تم تغريمه مبلغاً مادياً كبيراً مع السجن عندما قام بتوجيه الليزر الأخضر على طائرة ركاب.
آمل أن تقوم الجهات المختصة بالعمل على ضبط استيراد وبيع هذه الأقلام وتوعية المواطنين في عدم استخدام مثل هذه الأقلام للإضرار بالآخرين بالإضافة إلى ترشيد الأبناء على استخدام استهلاك التقنية الحديثة في المنفعة العامة.
* رئيس مجموعة الليزر والأطياف
قسم الفيزياء والفلك - كلية العلوم
جامعة الملك سعود
http://www.alriyadh.com/2007/12/24/article303741.html
.*.*.*.*.*.*.*
بعض مقاطع الفيديو لمن لم يقتنع بخطورة الليزر الأخضر!!
/
\
/
\
/
\
تريووونــا :D