|
هذا الممر الضبابي قد يكون أطلالاً منه حين وقف منتظراً.
لاشيء سوى أنها
امرأة
من ثلج
تُذيبها شمس الغيــاب
!!
.
.
بين تلك الزوايا تترأى لي الذكرى القديمة، بجميع تقلباتها
كانت أيام "عصيبة" ممزوجة بصفاء النفوس
ذلك الباب تلك الغرفة
كانت لها ذكريات، وأيُّ ذكريات
أيام الطفولة البريئة
والحياة المتواضعة الهنية
لن أنسى جلساتنا السَمَرِّية الرائعة
ولا أحاديثنا الممتعة الجميلة
رغم بساطتها؛ إلا أنها راسخة في الذهن بخيال عذب راق
كانت حياة نظامية، تذكرنا بحياة الطيور
النوم باكراً، والقيام صباحاً مع شقشقة الطيور الماتعة، التي تنعش أرواحنا بيوم حافل
بالعمل والنشاط
وكثيرة هي الذكريات في الماضي
لكن ستبقى كصورة في أعماق قلوبنا
نتذكرها كلما دع الحاجة إليها.
.
.
لماذا روحك تمتلكني
لماذا رحيلك يقتلني
لماذا حبك يحتويني
لماذا أشتاق لك كل حيين
لماذا تهديني الجروح والدموع
لماذا حطمت قلبا بما فيه من أمل
حطمت انسانا بما لديه من أـحلام
لم العذاب منك وفيك
لم الحـــب منك وإليك
عمّن تبحث بعيدا عني
لمن تحكي أو تغني
هل أنت حقا ذلك الأمل الذي كنت أعرفه
هل أنت حقا تلك الأحلام التي أريدها
هل أنت سكينٌ تعشق الدموع والآهـــات من قلبيحينما تطعنه
كل هذا لأني أحبـــك
حرمتيــــــنا
يا دنيانـا من الغالي حرمتينـا
بقت كلمه بـ خواطرنا بعدنا لا ما قلناهـا
وعلى غفلة من الفرحـهـ يا فرقانا سرقتينا
حكايتنا مع الغالي بعدنا ما كتبناهـــا .
لنا غنوهـ فرح // عيت حروفك لا تخليها
نغنيها وهو يا ما بـ صوته قال وغناها!!
رسمنا الحلم بــ عيونهـ وبالغنا بـ أمانينا
أثارينا نعيش أوهام بــ نتعب ما وصلناها
أصعــب عذآب الشـوق لا صار صامــت
مثل الطفل يفهـمـ و لا يعرف " البـووح
رحـيلك وشـ تـرك فينـي ؟!
// سوى //
× التابـوت × و × الجثمـان ×
و عـرفت " المـوت " لهـ اسميـن وكـان الثانـي
×× غيابـك ××
« سأظل أحبك | يـفرحني ^_^ » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |