اللهَ خلق | للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
يَنزَل « بَلآءهُ » لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه
مَايكتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر ) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَك مَا يَـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه
|
اللهَ خلق | للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
يَنزَل « بَلآءهُ » لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه
مَايكتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر ) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَك مَا يَـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه
لاتلومني لاجيت كلي من اقصاي
مافيه غيرك لاتضايقت جيته
جيتك ولاغيرك ذكرته بمسراي
جيتك وكل انسان غيرك نسيته
جيتك وانا ماني بأنا تايه الراي
جيتك وانا مدري وش اللي بغيته
جيتك وقلبي دقته تسبق خطاي
جيتك اقول مفارقك ماقويته
لا الدنيا [ دنيا ] ولا الأحباب أحبابي
الناس واجد ولكن ، وين أوفاهم ؟
:
الكل ( واقف ) و ناطرني على بابي
محتار قلبي . . وتعب بالحيل ويّاهم
ۈآن قلت لې ۈش ڪبر حبـې بخآفېـڪ
أقۈل أحبڪ بس مدرې أنـآ ڪـمْ !!
أبېـڪ تسرقنـې لرۈعـة مرآسـېـڪ
ۈأمۈت بڪ مۈتة غرېـق ٍ ۈسـط ېـمْ
أبېڪ تـدرڪ ېـۈم آنـآ جېـت أمآشېـڪ
قصدې تڪۈن أقرب من آلخـآل ۈآلعـمْ
قصدې تبعثرنـې آلېـآ مـر طآرېـڪ
ۈأحنْ لڪ ۈأجېڪ ملهـۈف ل آللـمْ</b></i>
مًدِآمَنيّ ( وُيآكٌ ) رآحٍ أشٍعِرَ بخُيـْر
. لا تْنِشّد : إشًلونّي ؟ , وُيِدك فٍـ يِدْيّ !
افتقدك الله لايطول غيابك
وش تنفع الدنيا بليا وجودك
شوقي جذبني يالغلا لين بابك
احكي مع اطيافك واناجي ورودك
غالي وتبقي غالي في غيابك
لكن تزيد من الغلا يوم اشوفك
أبي قلبكـ لي " وطن " دايم أشتاق لترابه
وأبيكـ في قلبي زمنأبد ماينتهي حسابه!
لو قلت ماقلت غير الله يجازيهم
لاشفت بعض الاوادم للردى مالوا
نفضتهم من عيوني قبل اخليهم
يكفيني القدر نلته يوم ما نالوا
إلا أو أقول ما ابغى أجيب طاريهم
ما أقول غير انت لامن حطوا وشالوا
تعوذ برحمة الله من اساميهم
وذكرهم إن الأعمار إن طالت وطالوا
كان ليّ خاطر وليً عنِدك " قدِر "
ابغىآإ صدَرك مايضِيقْ !
و لا تحس انك على نهايـة طريقَ
انت توك !
و الحيِاهـ بـّ تبتسم لَك ~
{ ڤز من حزنك وڤيق }
كان ليّ خاطر
. ابي خدمـِه صغيرهـ ؟
لآإتضيق
لآإ تضيقْ !
« شعر بعد الرحيل | شعر ياصاحبي » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |