صورتك
محفورة بين جفوني
وهي نور عيوني
عيناك . تنادي لعيناي
يداك . تحتضن يداي
همساتك تطرب أُذناي
|
يخرب بيت الدعوى *ـ^
اتعبتني جروحي ما استطيع الوقوف
لا تخلي عشيرك تحت نزف الجرآح
حبيبي الجرح ينزف والعواذل صفوف
وش يسوي شجآعك كسر سيفه وطآح
صورتك
محفورة بين جفوني
وهي نور عيوني
عيناك . تنادي لعيناي
يداك . تحتضن يداي
همساتك تطرب أُذناي
مهما يفرض القدر غيبتك تظل غالي
ومهما تغيب عن دنيتي تظل في بالي.
أُحِبُّكِ
أُحبُّكِ
في زَمانِ الخوفِ والغُربةْ
أُحبُّكِ رَغمَ أحزاني
ورَغمَ ظُروفِنا الصعبةْ
وإنْ أصبحتُ لا أهلٌ ولا أحبابْ .
أراكِ الأهلَ والأحبابَ والصحبةْ
رسمته في قلم ناشف على قطعة خشب من لوح
و تهيـّأ لي يحاكيني و يبيني أرسم ظلاله
تحرّك طيفه الدايم و لَـعـَب في حسبتي بـجموح
يحب الخيل، و أشعاري عشانه صاروا خيـّاله
و صار بعيني الأجمل مع إنه شويّ هو مملوح
و لا غيره ملا عيني و قلبي بس يصفى له
هذا حظي من على الدنيا وعيت
كل ماضوي شمعه في دربي طفت
غصن الهوى صآبه جفاف بغيابـك
وتساقطت أوراق حُبك على الأرض
ومن كِثر مآهو سآطي فيني عذآبك
تشكّلت قلـبٍ يآبـس بـلآ نبْـض
لا تلوح للمسافر
( المسافر راح )
ولا تنادي المسافر
المسافر راح
يا ضياع أصواتنا في المدى والريح
القطار وفاتنا
والمسافر راح
ياقلب ياللي ميزك زين مبداك
تضل شامخ لين يوم القيامـه
من يجرحك والا يريد يتخطاك
قله فمان الله درب السلامـه
يازمان العجايب وش بقى ماظهر
كل ماقلت هانت جد علم جديد
ان تكلمنا ندمنا وان سكتنا قهر
بين ضلعن عضيد وبين راسن عنيد
« شعر بعد الرحيل | شعر ياصاحبي » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |