اين الخواطر اخواني
|
مهما, الاصيل, الحرف, رحيق, رواد
مرحبا واهلا فرسان الكلمة الاصيلة مرحبا بكم في قسم رحيق الحرف
هو القسم الخاص بالمسابقة
هاهنا تنفض اقلامكم غبار السكون وتقتحم اغوار العربية لتصوغ عطر الحروف سطورا من الق
ننتظر تفاعلكم مع الصورة الاولى
اروناااا من اقلامكم خيرااااااااHigh v,h] hgpvt hghwdg lvpfh lvjh]d lshfrm vpdr hgpvt
اين الخواطر اخواني
هاأنا أنام كحمامة بيضاء يعمها السلام والدف
والورد يعانق جسدي ويقول:
تركت الهم يغدو بين البشر ولااريد ان أحتك كثيرا بكبار يعلوهم حقد وحسد
في قلوب قد تكون غافله عن حلم صغير وهو (الأمان),,,,
فلم أشعر به بين أصحابي ولا بين ناسي ولكن شعرت به من خلال شئ صغير جدا وهو (ورده)
قطفتها ذات مـره وأنا ذاهب عند أمي,,
أتعلمون وجدت تلك الورد بين كثير من الزهور المحاطه حولها ولكن هي الوحيده التي أعجبني شكلها ولونها الجذاب فأخذتها معي وأنا
أجزم بأنها تحمل في قلبها الكثير من الحنان لي ولمن حولي,,
فوضعتها في غرفتي وعلى سريري وغفوت بجانبها,,حينها أحسست بحنان غير طبيعي
وبأن الدنيا بكل مافيها تعانقني بلطـف شديد,,
همســه\
قد نعطي قوبنا لأناس نتوقع أنهم يحبوننا
ولكنهم عكس مانتوقع.
فلنكن مثل تلك الورده في صفائها
والطفولة في برائتهـــــــــــا
هاكذا بدأت حياتنا
بحب جريئ كطفل بريئ
بداية بتلك الورده البيضاء
التي أحمرت خجلا
عندما لامست خديكي
سحرت بنعومة ملمسكِ
أرادت أن تذوب
أرادت أن تذبل
و لكن . حبك الذي
سكب لها من ماء العشق
فأزدادت إحمرارا
هذه الورده هي
بداي قصتنا و طفل حبنا
عند أول لقاء لنا
في وسط الضجيج
لم نعي بالاً من من هم حولنا
أنتقلنا إلى عالمنا الخاص
عندما مددت لكِ هذه الورده
مكبله برحيق عطركِ
مقيده بسلسلة من ذهب
لم أرد ان أفارق
هذه الورده التي
جمعت يدي بيديها
لم أرد أن تفارق
عينايا عيناها
و ها نحن هنا الآن
نجني ما ثمره زماننا
بطفل يحمل في محياه
عمر عشقنا و حبنا
أنا طفل كهذا , أنا طفل بين يديهـا
تقلبني كيف ما شائت فمرة ً أنام على صدرهـا
ومرة ً مابين سحرهـا ونحرهـا
ومرة اتغطرس مابين وجنتيهـا وثغرهـا
وسبع مرات تتغنى بيّ بسرِّهـا وجهرهـا
أنا طفل الهوى لهـا وبهـا وليّ وبيّ
أنا هذا الطفل , فعندما تودعني بقبلة الصباح الندي ّ
القبلة الحزينة المتلحفة بغطاء الحب والدفء
وبوردة النقاء النرجسية , ابح حينها للحزن ومنه عالما ً
وتودعني الى مملكة الوحدة وها أنا بعد إذن
على وسادة الزمن الالكعي , يا ويلتاه من طفل الهوى
أأتوه بعين الحياة وبإسوداد بؤبؤيهـا وبقبلتها
وبسريره الألمعي وبحضنها وإلا فهذا الطفل عمراً حزينا
كما نومته على وسادة الحزن الخبيث
يا زمان الخبث أأتني بحبيبتي ووسادتي وسعادتي
فنقاء الدنيا أنا , مللت النوم على سرير الأنتظار
ألبِستَ الأنتظار يوما ً يا زماني ؟
إذن هل لي بهـا بأحضاني
طفلة هوى مستجدة بمدرسة الحب !
يا أطفال الهوى ويا سماء ويا ورثة الأنبياء
صوروني باسما ً مثل وجه القمر
صوروني بوقاري وبرقتي رقة البحر
فأنا أقطع كالتفاح أعناق الغجر
وآخر أنفاسي المتقوّلة على سرير الأنتظار
تجدونني بأعماق النهر
وإن لم تاتي فالغرق ديدني
آه ٍ يا وريدك يا طفل الهوى . . .
الف شسكر لكم اعزائي كل خاطرة اروع من الثانية
الف تحية اكبار لجهدكم والله يوفقكم وننتظر البقية ليبدا التصويت الاول
رحلت وأنت !
روح في " جسد " نقاء . .
ويديك " مطر " أحمر . . ود . .
لجناحيك , " نسمه " ريح . . ياسمين . .
وأنفاسك , ترياق " حياة " !
وجهك " ضي " , كأبتسامة فجر . .
تبين لتزيل وجع " المساء " !
ولعينيك , بريق كالانذار . . سأمر !
يطل . . ظلك . .
نصبح كالنوايا البيضاء , لحظة أمنيتك !
وحين تحبوا بلطف , على الاشياء . .
كحلم لن يتكرر !
تتباها مر الربيع من هنـــا !
رحلت وانت !
ماأكثرك , قلب يدق في أولك , وينتهي
في أخر الانقياء . .
والاقرب منك يقرب الابعد , بذات الامتنان !
مختلف , حد الطمأنينه !
نقارن الشبه , صدقا لن يكون هناك . .
أكثر من أربعون !
يا " خطوة " الغد تأخرتي , لقد ذابت أعين
الانتظار , تمنيت أن تحمليني للمزيد . .
صحى الوصف ولم أصحوا !
ياطفلي !
رحيلك ليس , بالمسافة !
أنا قتلتك بداخلي . . بغلطي !
أطلبك العفوا . .
ولا عزاء , إلا لازلت حياً هناك !
مودتي !
نقطة ضوء !
حينانظر هنا ارى ذلك الطفل الذي كنت يوما حمامة سلام نائمة تقول انا هنا في امان من عالم لايعرف سوى الاحقاد والقتال انا هنا في دفءسريري لا اريد فراقه
هنا بجانبي وردة قطفتها لاهديها اما لسوف تربيني من يومي هذا الى يوم موتي هذا انا ملاك نائم لا اريد خوض غمار عالم بشع لا معنى للجمال فيه ولا لون للزهور فيه
هذا انا محب متسامح خجوول ولا ادري ربما عجول ولكن في حب اصدقائي واحبابي ربما هيا ايامي اقضيها راحت بالي تهنيني وجميل احلامي يداعب افكاري
انام واعلم ان يدين حانيتان ستحملني غدا ستداعب مهجتي وتلاطف وجنتيا ولن تنسى مهما حييت الا وهيا تامل اليوم الذي تحملني فيه من جديد اني هنا ملاك وفي بيتي وعلى فراشي ملاك حب يرقب يومه القادم بلهفة المحبين لبعضهم
فيلعلم العالم اني لن ارى سوى جميل احلامي يسليني هنا وكانه اول حب لي رايته امنة به ولكن فجاة قذفة خارج الدائرة ولم اعلم ان ذاك الملاك الذي اهديته قلبي كان ذئبا وليس حمامة راقدة في عشها هنا يداعبها جميل الانسام وبرائة الاطفال
ولكن هوا الوجه الاخر المختبا تحت تلك البراة وهنا اختم كلامي كن لمن تحخب كبلسم لطيف اذا وضععلى الجرح برا
وكن لحبيبك كنسيم لطيف كمى هوا الطفل هنا ينام بريءالوجه بجواره تلك الوردة الجميلة ليداعبها نعومة بشرة صافية لا تعرف الا كل معنى للحب والبراءة وجميل الهوى
« التقينا لنفترق. | توجيه هام ستحذف أي مشاركه لايكتب اسم كاتبها أو عبارة منقول سوف يطبق النظام بأذن الله » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |